أمريكا أوباما إسرائيل إيران اسرائيل الجهاد الرافضة السعودية الشيعة العراق العرب القاعدة الليبرالية المجاهدين اليهود امريكا ايران بوش حماس سياسة غزة فلسطين قطر لبنان مصر
جهل وضياع من مصروع ينتمي لأقذر فصيل من القطيع..
ياخوارج العصر شوهتم صورة الإسلام..
وابتدعتم في دين الله..
أعمالكم فساد وضلال وخروج عن طاعة الرحمن
فوالله إنكم لتفسدون في الأرض أكثر من إصالحها.
تباً لكم ولفئران القاعدة من بن لادن والظواهري وبقية حثالة ومرتزقة القاعدة.
جهل وضياع من مصروع ينتمي لأقذر فصيل من القطيع..
ياخوارج العصر شوهتم صورة الإسلام..
وابتدعتم في دين الله..
أعمالكم فساد وضلال وخروج عن طاعة الرحمن
فوالله إنكم لتفسدون في الأرض أكثر من إصالحها.
تباً لكم ولفئران القاعدة من بن لادن والظواهري وبقية حثالة ومرتزقة القاعدة.
لا أرى هذه الأعمال إلا بمثل ما كانت عليه الألوية الحمراء وبنفس المنطق والاسلوب فقط بس
لا أرى هذه الأعمال إلا بمثل ما كانت عليه الألوية الحمراء وبنفس المنطق والاسلوب فقط بس
اخي الشامخ ...
مواضيعك اخرجت الجرذان من جحورها
زد عليهم لابارك الله فيهم لاعقي الاحذية
اللهم تقبل اخوانا في الشهداء وارزقهم على نياتهم
يرفع رفع الله قدر الكاتب وكل حر وشريف
اخي الشامخ ...
مواضيعك اخرجت الجرذان من جحورها
زد عليهم لابارك الله فيهم لاعقي الاحذية
اللهم تقبل اخوانا في الشهداء وارزقهم على نياتهم
يرفع رفع الله قدر الكاتب وكل حر وشريف
نتساءل من هو القائد حمزة القعيطي وماهو معروف باليمن بان آل القعيطي حكموا حضرموت وينحدرون من قبائل يافع بني مالك احدى فخائذ معين من سرو حِميَر وتلك القبائل ساهمت عن طريق الهجرات في نشر الدين إلى كل بقاع الأرض ولا اعتقد بان نشرها الدين تم بمثل هذا الأسلوب الذي يروج له البعض لاهداف اصبحت معروفة وهي اقران القاعدة باليمن رغم ان الأمريكان معرفي الارهاب واصحاب تلك العلامة التجارية رفضوا ان يكون منشأ الإرهاب اليمن وكلامهم نافذ على الكل
كلام غير صحيح بان القاعدة اصبح معقلها اليمن ولو هؤلاء المتنطعين بينت رؤوسهم لقبائل اليمن لما ظلت محمولة على اكتافها ويعون جيدا هذا الأمر فالقبائل تترصدهم ودمائهم مسفوحة تحت العرف اليمني المعروف والمسمى (دم الحنش) ويعني بان اي شخص خارج عن ربعه وجماعته يحلل دمه كما يحلل دم الحنش ويحق لاي كان قتله بدون اي مطالبة بثأر او ديه
ولو كانوا رجال من ظهور رجال يظهرون انفسهم وسيجدون العلاج الذي يشفي سقمهم إلى الأبد
نتساءل من هو القائد حمزة القعيطي وماهو معروف باليمن بان آل القعيطي حكموا حضرموت وينحدرون من قبائل يافع بني مالك احدى فخائذ معين من سرو حِميَر وتلك القبائل ساهمت عن طريق الهجرات في نشر الدين إلى كل بقاع الأرض ولا اعتقد بان نشرها الدين تم بمثل هذا الأسلوب الذي يروج له البعض لاهداف اصبحت معروفة وهي اقران القاعدة باليمن رغم ان الأمريكان معرفي الارهاب واصحاب تلك العلامة التجارية رفضوا ان يكون منشأ الإرهاب اليمن وكلامهم نافذ على الكل
كلام غير صحيح بان القاعدة اصبح معقلها اليمن ولو هؤلاء المتنطعين بينت رؤوسهم لقبائل اليمن لما ظلت محمولة على اكتافها ويعون جيدا هذا الأمر فالقبائل تترصدهم ودمائهم مسفوحة تحت العرف اليمني المعروف والمسمى (دم الحنش) ويعني بان اي شخص خارج عن ربعه وجماعته يحلل دمه كما يحلل دم الحنش ويحق لاي كان قتله بدون اي مطالبة بثأر او ديه
ولو كانوا رجال من ظهور رجال يظهرون انفسهم وسيجدون العلاج الذي يشفي سقمهم إلى الأبد
بيان تنظيم القاعدة حول مقتل سياح
كوريا
الحمد لله وحده والصلاة
والسلام على من لا نبي بعده وبعد :
((أخرجوا المشركين من جزيرة العرب ))
سرية
القائد حمزة القعيطي وإخوانه
قام الأخ البطل الشهيد _ بإذن الله _ أبو عبيدة
الجراح بعملية استشهادية على مجموعة من سياح كوريا الجنوبية قُتل فيها أربعة منهم
وجرح آخرون في ولاية حضرموت منطقة شبام وذلك استجابةً لأمر رسول الله صلى الله عليه
وسلم القائل : ((أخرجوا المشركين من جزيرة العرب)) ولما لكوريا الجنوبية من دور في
الحرب على الإسلام متحالفة مع القوى الصليبية تحت مسمى الحرب على الإرهاب في
أفغانستان والعراق , وانتقاماً لمقتل القائدين البطلين حمزة القعيطي وعبد الله
باتيس وإخوانهما , ولما لهؤلاء السياح من إفساد عقائد المسلمين وأخلاقهم ودورهم
الخطير في انتشار التنصير بين أبناء المسلمين فتم تنفيذ هذه العملية
.
وقد نبذنا مراراً وتكراراً لهؤلاء المشركين القادمين إلى جزيرة العرب
عهودهم ومواثيقهم فأبوا لأنفسهم إلا القتل بدخولهم جزيرة العرب فليشربوا من كأس
المنية كل يوم فلن تعصم دمائهم عهود ومواثيق حكومة الأسود العنسي .
(( والله
غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون ))
تنظيم قاعدة الجهاد في جزيرة
العرب
19 ربيع الأول 1430
يستدل دائماً
تنظيم القاعدة على قتل الكفار السياح أو العمال في جزيرة العرب بحديث النبي صلى
الله عليه وسلم
« أخرجوا المشركين من جزيرة العرب »
( البخاري : 3053 , 3168
, 4431 ، مسلم : 4208 ) .
وللرد عليهم حول هذا الإستدلال بهذا الحديث نقف
معهم عدة وقفات
الوقفة الأولى :
( بين الإخراج والقتل
)
لا يشك عاقل بوجود فرق بين القتل والإخراج !
فلو قال الأب لابنه
: ( أخرج فلاناً من الغرفة ) ، فهل له أن يقتله ؟!
الجواب بلا أدنى شك : لا
.
فالحديث إذاً إنما جاء بالإخراج ولم يأتِ بالقتل !
الوقفة الثانية :
( المراد بالإخراج في الحديث
)
لا شك أنه يجب إخراج المشركين من جزيرة العرب لدلالة الحديث على
ذلك ،
ولكن هذا الوجوب ليس على إطلاقه !
إذ هو محمولٌ على :
ألا تكون
لهم إقامة دائمة في جزيرة العرب.
أو :
على منع قيام شعائر دينهم
.
وعليه :
فلا يدخل الأُجَراء ولا أصحاب العهد أو الأمان في هذا الوجوب
.
والدليل على ذلك :
أن عمر رضي الله عنه أبقى بعض الكفار في المدينة
،
فالذي قتله كان كافراً ( وهو أبو لؤلؤة المجوسي )
وكان غلاماً لـ( المغيرة
بن شعبة ) رضي الله عنه .
وقد أقرَّه الصحابة رضوان الله عليهم على ذلك
؛
فكان إجماعاً منهم في فهم الأمر النبويِّ .
الوقفة الثالثة :
( المُخاطَب بالأمر في الحديث
)
إن المُخاطَب بذلك هو وليُّ الأمر وليس كل الناس !
والدليل
على ذلك :
أن الصحابة رضوان الله عليهم لم يقوموا بإخراجهم ،
بل أوكلوا ذلك
لوليِّ الأمر ،
فكان إجماعاً منهم في فهم الخطاب النبويِّ .
كما أن
الحديث جاء بصيغة الجمع حيث جاءت فيه واو الجمع ( أخرجوا ) ؛
والأصل في النصوص
الشرعية الموجـَّـهة للجماعة أنها متوجـِّـهة لولي الأمر ؛
كونه هو الذي
يُـمثـِّـل الجماعة .
تماماً كقوله تعالى : ( السارق والساقة فاطعوا أيديهما
)
ولا يختلف المسلمون في أن القطع خاص بولي الأمر ،
أو من يأذن له ولي الأمر
بإصدار العقوبة بذلك كالقاضي مثلاً .
وإذا ثبت ذلك :
فلا يجوز الافتيات
ولا التعدّي على صلاحيات ولي الأمر .
كما أنه إن قصـَّـر ؛ فالواجب نصحـُـه
وتوجيهـُـه والدعاءُ له ،
ولا تنتقل الصلاحية لغيره من الناس !
الوقفة الرابعة :
( المراد بـ جزيرة العرب
)
اختلف العلماء في تحديد المراد بجزيرة العرب ،
إلا أنهم
متـّـفقون على أنها ليست هي الجزيرة العربية التي في اصطلاح الجغرافيين
!
قال النووي رحمه الله :
( لكن الشافعي خصَّ هذا الحكم ببعض جزيرة العرب
وهو : الحجاز ،
وهو [ أي : الحجاز ] – عنده – : مكة والمدينة واليمامة وأعمالها
,
دون [ أي : ما عدا ] اليمن وغيره مما هو من جزيرة العرب ) .
( شرح صحيح
مسلم ، جزء 11 – 12 ، ص 95 ، تحت الحديث رقم : 4208 )
بل قال ابن حجر عن قول
الشافعي رحمهما الله أنه :
( مذهب الجمهور ) .
( فتح الباري 6/198 ، تحت
الحديث رقم : 3053 )
وفي اختيارات ابن تيمية رحمه الله :
( ويُـمنعون من
المقام في الحجاز , وهو [ أي : الحجاز ] :
مكة والمدينة واليمامة والينبع وفدك
وتبوك ونحوها وما دون المنحني ،
وهو عقبة الصوان من الشام كمعان ) .
(
اختيارات البعلي ص 264 )
وقال ابن تيمية رحمه الله :
( وقد أمر النبي في
مرض موته أن تخرج اليهود والنصارى من جزيرة العرب – وهي الحجاز –
فأخرجهم عمر بن
الخطاب رضي الله عنه من المدينة وخيبر وينبع واليمامة ومخاليف هذه البلاد ) .
(
الفتاوى 28/630 )
فإن قال قائل :
ما الدليل على بطلان حمل الحديث على
جزيرة العرب التي في اصطلاح الجغرافيـِّـين ؟
فالجواب :
ما حكاه ابن حجر
رحمه الله من اتـّـفاق العلماء على إخراج اليمن من الحكم النبوي ،
مع أنها داخلة
في جزيرة العرب عند الجغرافيين .
قال رحمه الله عن جزيرة العرب :
( لكن
الذي يُـمنع المشركون من سُـكناه منها : الحجاز خاصّـة ؛
وهو : مكة والمدينة
واليمامة وما والاها ,
لا فيما سوى ذلك مما يُـطلق عليه اسم جزيرة العرب
؛
لاتـّـفاق الجميع على أن اليمن لا يُـمنعون منها مع أنها مِـن جُـملة جزيرة
العرب ) .
( فتح الباري 6/198 ، تحت الحديث رقم : 3053 )
فخروجها عن حكم
النبي صلى الله عليه وآله وسلم مع دخولها في حكم الجغرافيين :
دليل قاطع على
تباين الحكمين ،
وبرهانٌ على سقوط الاستناد على الاصطلاح الجغرافي في فهم المراد
النبوي .
الوقفة الخامسة :
( إدخال
المشركين جزيرة العرب والخروج على ولي الأمر )
لو افترضنا أن الحكام
أدخلوا المشركين جزيرة العرب ،
وأن إدخال ولاة الأمور لهم ليس لحاجة ،
وأنهم
خالفوا الأمر النبوي في هذا الإدخال ،
فإنه لا يعدو أن يكون عصياناً من وليّ
الأمر !
وليس بأمر كفريّ يبيح الخروج عليه .
قال النووي رحمه الله :
(
وأما الخروج عليهم وقتالهم : فحرام بإجماع المسلمين وإن كانوا فسقةً ظالمين
,
وقد تظاهرت الأحاديث على ما ذكرته ,
وأجمع أهل السنة أنه : لا ينعزل
السلطان بالفسق ) .
( شرح صحيح مسلم ، جزء : 11 – 12 ، ص 432 ، تحت الحديث رقم :
4748 )
لا نـُهوِّن من شأن المعصية !
كن يجب أن نتحدث عن الأمور
المُـكفـّـرة التي هي الحدُّ الفاصل
بين ما يوجب الخروج وما لا يوجبه
بعد
النظر في الشروط الأخرى المبيحة للخروج .
الوقفة السادسة :
( حرمة قتل المعاهد
)
حرم الإسلام الاعتداء على من دخل بلاد المسلمين بعهد أو أمان
،
ومن الأدلة التي دلت على ذلك قوله صلى الله عليه وسلم :
( من قتل معاهدا لم
يرح رائحة الجنة وإن ريحها توجد من مسيرة أربعين عاماً ) .
( البخاري
2930)
الوقفة السابعة :
( كلام أهل
العلم في إدخال المشركين جزيرة العرب )
قال ابن باز رحمه الله :
(
أما في الجزيرة العربية :
فالواجب أن يُمنعوا من دخولها , وأن لا يُـبقَوا فيها
؛
لأن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم نهى عن بقائهم فيها
وأمر ألا يبقى فيها
إلا الإسلام وألا يجتمع فيها دينان
وأمر بإخراج اليهود والنصارى وغيرهم من
الجزيرة ؛
فلا يدخلوها إلا لحاجة عارضة ثم يخرجون ؛
كما أذن عمر للتجار أن
يدخلوا في مُـدد محدّدة ثم يرجعون إلى بلادهم ؛
وكما أقرّ النبي صلى الله عليه
وآله وسلم اليهود على العمل في خيبر لمّا احتيج إليهم , ثم أجلاهم عمر .
فالحاصل
: أن الجزيرة العربية لا يجوز أن يُـقرّ فيها دينان ؛
لأنها معقل الإسلام ومنبع
الإسلام ؛
فلا يجوز أن يقرّ فيها المشركون إلا بصفة مؤقتة لحاجة يراها وليّ
الأمر ) .
( الفتاوى 2/450 )
وقال رحمه الله عن دخول الكفار جزيرة العرب
للتجارة :
( لكن إذا قدموا لتجارة ثم يعودون , أو بيع حاجات على المسلمين
,
أو قدموا إلى ولي الأمر برسالة من رؤسائهم :
فلا حرج في ذلك ؛
لأن رسل
الكفار كانوا يقدمون على النبي في المدينة عليه الصلاة والسلام ,
وكان بعض
الكفار من أهل الشام يقدمون على المدينة لبيع بعض ما لديهم من طعام وغيره ) .
(
فتاوى نور على الدرب ص 376 )
وقال ابن عثيمين رحمه الله :
( أما قوله صلى
الله عليه وآله وسلم ( لا يجتمع في جزيرة العرب دينان ) ؛
فالمعنى : لا تقام
شعائر الكفر في جزيرة العرب .
يعني – مثلاً – لا تـُـبنى الكنائس ، ولا يُـنادى
فيها بالناقوس ، وما أشبه ذلك .
وليس المعنى أنه لا يتديّـن أحدٌ من الناس في
نفسه ؛
بل المراد أنه لا يكون لهم كنائس أو معابد أو بِـيَـع كما للمسلمين مساجد
.
وأما قوله ( لأخرجنَّ اليهود والنصارى من جزيرة العرب ) ؛
فالمراد منها :
السكنى .
وأما الأُجراء وما أشبه ذلك فلا يدخلون في هذا ؛
لأنهم ليسوا قاطنين
بل سيخرجون .
وأما إبقاء الرسول صلى الله عليه وآله وسلم يهود خيبر فيها
؛
فإن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم لم يُبقهم إبقاءاً مطلقاً عامّاً ,
بل
قال : ( نقرُّكم فيها ما شئنا ) ؛ يعني : إلى أمد .
وهذا الأمد كان لانتهائه
سببٌ وذلك في عهد عمر رضي الله عنه
حيث اعتدوا على عبد الله بن عمر وعلى الرجل
الذي بات عنده ولم يوفوا بما عليهم
فطردهم عمر رضي الله عنه ) .
( الباب
المفتوح 2/368 ، لقاء 39 ، سؤال 1055 )
الوقفة
الثامنة :
( لماذا التعمد في تشويه صورة الإسلام؟)
إن هؤلاء
المعاهدين أو السياح من الدول الأجنبية الكثير منهم قد جاؤا لغرض ما إما للسياحة أو
لعمل
ونحن نعلم أن الكثير من هؤلاء جاؤوا كفاراً من بلادهم من عباد بقر وحجر
ونار ورجعوا إلى بلادهم وهم مسلمين بل أصبحوا دعاة إلى التوحيد والسنة ويشهد بذلك
مراكز ومكاتب التوعية والجاليات التي تزف لنا في كل أسبوع نبأ إسلام كافر من
الكفار.
وسعي تنظيم القاعدة لقتل هؤلاء هو في حقيقة أمره صد لدين الله وتخويف
لكل كافر يرغب في معرفة دين الله والدخول في الإسلام والسبب في ذلك أنه يخشى أن
يحصل له مثل ماحصل لغيره من القتل والاغتيال ويتصور أن الإسلام دين وحشية وقتل
وتدمير، لاسيما أن هؤلاء الذين دخلوا بلاد المسلمين لاعلاقة لهم بما تقومه حكوماتهم
من حرب ضد بلاد المسلمين ويشهد لذلك أحداث غزة الأخيرة فكم من البلاد الكافرة التي
رفض شعبها ماتقوم دولة اليهود إسرائيل ضد شيوخ ونساء وأطفال غزة من القتل
والتدمير.
ولهذا يقول الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله
لوقدرنا على أسوأ
تقدير أن الدولة التى ينتمى إليها هؤلاء الذين قتلوا دولة معادية للإسلام، فما ذنب
هؤلاء الذين جاءوا بأمر حكومتهم؟! قد يكون بعضهم جاءوا عن كره ولا يريد الاعتداء،
ثم ما ذنب المسلمين الساكنين هناك، فقد أصيب عدد من هؤلاء منهم أطفال وعجائز وشيوخ
في مأمنهم في ليلهم عند الرقاد على فرشهم.
وبعد ،،
فما الحجة لمن
عرف مراد الله ورسوله ،
ثم خالف ذلك صراحة !
اللهم اهد ضال المسلمين
.
حملة واحة النصيحة
نرحب بالنقاش العلمي الهادف
والهادئ
بريد وماسنجر الموقع
al-nasiha@hotmail.com
أو البريد الرسمي
للموقع
al-nasiha@al-nasiha.net
بيان تنظيم القاعدة حول مقتل سياح
كوريا
الحمد لله وحده والصلاة
والسلام على من لا نبي بعده وبعد :
((أخرجوا المشركين من جزيرة العرب ))
سرية
القائد حمزة القعيطي وإخوانه
قام الأخ البطل الشهيد _ بإذن الله _ أبو عبيدة
الجراح بعملية استشهادية على مجموعة من سياح كوريا الجنوبية قُتل فيها أربعة منهم
وجرح آخرون في ولاية حضرموت منطقة شبام وذلك استجابةً لأمر رسول الله صلى الله عليه
وسلم القائل : ((أخرجوا المشركين من جزيرة العرب)) ولما لكوريا الجنوبية من دور في
الحرب على الإسلام متحالفة مع القوى الصليبية تحت مسمى الحرب على الإرهاب في
أفغانستان والعراق , وانتقاماً لمقتل القائدين البطلين حمزة القعيطي وعبد الله
باتيس وإخوانهما , ولما لهؤلاء السياح من إفساد عقائد المسلمين وأخلاقهم ودورهم
الخطير في انتشار التنصير بين أبناء المسلمين فتم تنفيذ هذه العملية
.
وقد نبذنا مراراً وتكراراً لهؤلاء المشركين القادمين إلى جزيرة العرب
عهودهم ومواثيقهم فأبوا لأنفسهم إلا القتل بدخولهم جزيرة العرب فليشربوا من كأس
المنية كل يوم فلن تعصم دمائهم عهود ومواثيق حكومة الأسود العنسي .
(( والله
غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون ))
تنظيم قاعدة الجهاد في جزيرة
العرب
19 ربيع الأول 1430
يستدل دائماً
تنظيم القاعدة على قتل الكفار السياح أو العمال في جزيرة العرب بحديث النبي صلى
الله عليه وسلم
« أخرجوا المشركين من جزيرة العرب »
( البخاري : 3053 , 3168
, 4431 ، مسلم : 4208 ) .
وللرد عليهم حول هذا الإستدلال بهذا الحديث نقف
معهم عدة وقفات
الوقفة الأولى :
( بين الإخراج والقتل
)
لا يشك عاقل بوجود فرق بين القتل والإخراج !
فلو قال الأب لابنه
: ( أخرج فلاناً من الغرفة ) ، فهل له أن يقتله ؟!
الجواب بلا أدنى شك : لا
.
فالحديث إذاً إنما جاء بالإخراج ولم يأتِ بالقتل !
الوقفة الثانية :
( المراد بالإخراج في الحديث
)
لا شك أنه يجب إخراج المشركين من جزيرة العرب لدلالة الحديث على
ذلك ،
ولكن هذا الوجوب ليس على إطلاقه !
إذ هو محمولٌ على :
ألا تكون
لهم إقامة دائمة في جزيرة العرب.
أو :
على منع قيام شعائر دينهم
.
وعليه :
فلا يدخل الأُجَراء ولا أصحاب العهد أو الأمان في هذا الوجوب
.
والدليل على ذلك :
أن عمر رضي الله عنه أبقى بعض الكفار في المدينة
،
فالذي قتله كان كافراً ( وهو أبو لؤلؤة المجوسي )
وكان غلاماً لـ( المغيرة
بن شعبة ) رضي الله عنه .
وقد أقرَّه الصحابة رضوان الله عليهم على ذلك
؛
فكان إجماعاً منهم في فهم الأمر النبويِّ .
الوقفة الثالثة :
( المُخاطَب بالأمر في الحديث
)
إن المُخاطَب بذلك هو وليُّ الأمر وليس كل الناس !
والدليل
على ذلك :
أن الصحابة رضوان الله عليهم لم يقوموا بإخراجهم ،
بل أوكلوا ذلك
لوليِّ الأمر ،
فكان إجماعاً منهم في فهم الخطاب النبويِّ .
كما أن
الحديث جاء بصيغة الجمع حيث جاءت فيه واو الجمع ( أخرجوا ) ؛
والأصل في النصوص
الشرعية الموجـَّـهة للجماعة أنها متوجـِّـهة لولي الأمر ؛
كونه هو الذي
يُـمثـِّـل الجماعة .
تماماً كقوله تعالى : ( السارق والساقة فاطعوا أيديهما
)
ولا يختلف المسلمون في أن القطع خاص بولي الأمر ،
أو من يأذن له ولي الأمر
بإصدار العقوبة بذلك كالقاضي مثلاً .
وإذا ثبت ذلك :
فلا يجوز الافتيات
ولا التعدّي على صلاحيات ولي الأمر .
كما أنه إن قصـَّـر ؛ فالواجب نصحـُـه
وتوجيهـُـه والدعاءُ له ،
ولا تنتقل الصلاحية لغيره من الناس !
الوقفة الرابعة :
( المراد بـ جزيرة العرب
)
اختلف العلماء في تحديد المراد بجزيرة العرب ،
إلا أنهم
متـّـفقون على أنها ليست هي الجزيرة العربية التي في اصطلاح الجغرافيين
!
قال النووي رحمه الله :
( لكن الشافعي خصَّ هذا الحكم ببعض جزيرة العرب
وهو : الحجاز ،
وهو [ أي : الحجاز ] – عنده – : مكة والمدينة واليمامة وأعمالها
,
دون [ أي : ما عدا ] اليمن وغيره مما هو من جزيرة العرب ) .
( شرح صحيح
مسلم ، جزء 11 – 12 ، ص 95 ، تحت الحديث رقم : 4208 )
بل قال ابن حجر عن قول
الشافعي رحمهما الله أنه :
( مذهب الجمهور ) .
( فتح الباري 6/198 ، تحت
الحديث رقم : 3053 )
وفي اختيارات ابن تيمية رحمه الله :
( ويُـمنعون من
المقام في الحجاز , وهو [ أي : الحجاز ] :
مكة والمدينة واليمامة والينبع وفدك
وتبوك ونحوها وما دون المنحني ،
وهو عقبة الصوان من الشام كمعان ) .
(
اختيارات البعلي ص 264 )
وقال ابن تيمية رحمه الله :
( وقد أمر النبي في
مرض موته أن تخرج اليهود والنصارى من جزيرة العرب – وهي الحجاز –
فأخرجهم عمر بن
الخطاب رضي الله عنه من المدينة وخيبر وينبع واليمامة ومخاليف هذه البلاد ) .
(
الفتاوى 28/630 )
فإن قال قائل :
ما الدليل على بطلان حمل الحديث على
جزيرة العرب التي في اصطلاح الجغرافيـِّـين ؟
فالجواب :
ما حكاه ابن حجر
رحمه الله من اتـّـفاق العلماء على إخراج اليمن من الحكم النبوي ،
مع أنها داخلة
في جزيرة العرب عند الجغرافيين .
قال رحمه الله عن جزيرة العرب :
( لكن
الذي يُـمنع المشركون من سُـكناه منها : الحجاز خاصّـة ؛
وهو : مكة والمدينة
واليمامة وما والاها ,
لا فيما سوى ذلك مما يُـطلق عليه اسم جزيرة العرب
؛
لاتـّـفاق الجميع على أن اليمن لا يُـمنعون منها مع أنها مِـن جُـملة جزيرة
العرب ) .
( فتح الباري 6/198 ، تحت الحديث رقم : 3053 )
فخروجها عن حكم
النبي صلى الله عليه وآله وسلم مع دخولها في حكم الجغرافيين :
دليل قاطع على
تباين الحكمين ،
وبرهانٌ على سقوط الاستناد على الاصطلاح الجغرافي في فهم المراد
النبوي .
الوقفة الخامسة :
( إدخال
المشركين جزيرة العرب والخروج على ولي الأمر )
لو افترضنا أن الحكام
أدخلوا المشركين جزيرة العرب ،
وأن إدخال ولاة الأمور لهم ليس لحاجة ،
وأنهم
خالفوا الأمر النبوي في هذا الإدخال ،
فإنه لا يعدو أن يكون عصياناً من وليّ
الأمر !
وليس بأمر كفريّ يبيح الخروج عليه .
قال النووي رحمه الله :
(
وأما الخروج عليهم وقتالهم : فحرام بإجماع المسلمين وإن كانوا فسقةً ظالمين
,
وقد تظاهرت الأحاديث على ما ذكرته ,
وأجمع أهل السنة أنه : لا ينعزل
السلطان بالفسق ) .
( شرح صحيح مسلم ، جزء : 11 – 12 ، ص 432 ، تحت الحديث رقم :
4748 )
لا نـُهوِّن من شأن المعصية !
كن يجب أن نتحدث عن الأمور
المُـكفـّـرة التي هي الحدُّ الفاصل
بين ما يوجب الخروج وما لا يوجبه
بعد
النظر في الشروط الأخرى المبيحة للخروج .
الوقفة السادسة :
( حرمة قتل المعاهد
)
حرم الإسلام الاعتداء على من دخل بلاد المسلمين بعهد أو أمان
،
ومن الأدلة التي دلت على ذلك قوله صلى الله عليه وسلم :
( من قتل معاهدا لم
يرح رائحة الجنة وإن ريحها توجد من مسيرة أربعين عاماً ) .
( البخاري
2930)
الوقفة السابعة :
( كلام أهل
العلم في إدخال المشركين جزيرة العرب )
قال ابن باز رحمه الله :
(
أما في الجزيرة العربية :
فالواجب أن يُمنعوا من دخولها , وأن لا يُـبقَوا فيها
؛
لأن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم نهى عن بقائهم فيها
وأمر ألا يبقى فيها
إلا الإسلام وألا يجتمع فيها دينان
وأمر بإخراج اليهود والنصارى وغيرهم من
الجزيرة ؛
فلا يدخلوها إلا لحاجة عارضة ثم يخرجون ؛
كما أذن عمر للتجار أن
يدخلوا في مُـدد محدّدة ثم يرجعون إلى بلادهم ؛
وكما أقرّ النبي صلى الله عليه
وآله وسلم اليهود على العمل في خيبر لمّا احتيج إليهم , ثم أجلاهم عمر .
فالحاصل
: أن الجزيرة العربية لا يجوز أن يُـقرّ فيها دينان ؛
لأنها معقل الإسلام ومنبع
الإسلام ؛
فلا يجوز أن يقرّ فيها المشركون إلا بصفة مؤقتة لحاجة يراها وليّ
الأمر ) .
( الفتاوى 2/450 )
وقال رحمه الله عن دخول الكفار جزيرة العرب
للتجارة :
( لكن إذا قدموا لتجارة ثم يعودون , أو بيع حاجات على المسلمين
,
أو قدموا إلى ولي الأمر برسالة من رؤسائهم :
فلا حرج في ذلك ؛
لأن رسل
الكفار كانوا يقدمون على النبي في المدينة عليه الصلاة والسلام ,
وكان بعض
الكفار من أهل الشام يقدمون على المدينة لبيع بعض ما لديهم من طعام وغيره ) .
(
فتاوى نور على الدرب ص 376 )
وقال ابن عثيمين رحمه الله :
( أما قوله صلى
الله عليه وآله وسلم ( لا يجتمع في جزيرة العرب دينان ) ؛
فالمعنى : لا تقام
شعائر الكفر في جزيرة العرب .
يعني – مثلاً – لا تـُـبنى الكنائس ، ولا يُـنادى
فيها بالناقوس ، وما أشبه ذلك .
وليس المعنى أنه لا يتديّـن أحدٌ من الناس في
نفسه ؛
بل المراد أنه لا يكون لهم كنائس أو معابد أو بِـيَـع كما للمسلمين مساجد
.
وأما قوله ( لأخرجنَّ اليهود والنصارى من جزيرة العرب ) ؛
فالمراد منها :
السكنى .
وأما الأُجراء وما أشبه ذلك فلا يدخلون في هذا ؛
لأنهم ليسوا قاطنين
بل سيخرجون .
وأما إبقاء الرسول صلى الله عليه وآله وسلم يهود خيبر فيها
؛
فإن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم لم يُبقهم إبقاءاً مطلقاً عامّاً ,
بل
قال : ( نقرُّكم فيها ما شئنا ) ؛ يعني : إلى أمد .
وهذا الأمد كان لانتهائه
سببٌ وذلك في عهد عمر رضي الله عنه
حيث اعتدوا على عبد الله بن عمر وعلى الرجل
الذي بات عنده ولم يوفوا بما عليهم
فطردهم عمر رضي الله عنه ) .
( الباب
المفتوح 2/368 ، لقاء 39 ، سؤال 1055 )
الوقفة
الثامنة :
( لماذا التعمد في تشويه صورة الإسلام؟)
إن هؤلاء
المعاهدين أو السياح من الدول الأجنبية الكثير منهم قد جاؤا لغرض ما إما للسياحة أو
لعمل
ونحن نعلم أن الكثير من هؤلاء جاؤوا كفاراً من بلادهم من عباد بقر وحجر
ونار ورجعوا إلى بلادهم وهم مسلمين بل أصبحوا دعاة إلى التوحيد والسنة ويشهد بذلك
مراكز ومكاتب التوعية والجاليات التي تزف لنا في كل أسبوع نبأ إسلام كافر من
الكفار.
وسعي تنظيم القاعدة لقتل هؤلاء هو في حقيقة أمره صد لدين الله وتخويف
لكل كافر يرغب في معرفة دين الله والدخول في الإسلام والسبب في ذلك أنه يخشى أن
يحصل له مثل ماحصل لغيره من القتل والاغتيال ويتصور أن الإسلام دين وحشية وقتل
وتدمير، لاسيما أن هؤلاء الذين دخلوا بلاد المسلمين لاعلاقة لهم بما تقومه حكوماتهم
من حرب ضد بلاد المسلمين ويشهد لذلك أحداث غزة الأخيرة فكم من البلاد الكافرة التي
رفض شعبها ماتقوم دولة اليهود إسرائيل ضد شيوخ ونساء وأطفال غزة من القتل
والتدمير.
ولهذا يقول الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله
لوقدرنا على أسوأ
تقدير أن الدولة التى ينتمى إليها هؤلاء الذين قتلوا دولة معادية للإسلام، فما ذنب
هؤلاء الذين جاءوا بأمر حكومتهم؟! قد يكون بعضهم جاءوا عن كره ولا يريد الاعتداء،
ثم ما ذنب المسلمين الساكنين هناك، فقد أصيب عدد من هؤلاء منهم أطفال وعجائز وشيوخ
في مأمنهم في ليلهم عند الرقاد على فرشهم.
وبعد ،،
فما الحجة لمن
عرف مراد الله ورسوله ،
ثم خالف ذلك صراحة !
اللهم اهد ضال المسلمين
.
حملة واحة النصيحة
نرحب بالنقاش العلمي الهادف
والهادئ
بريد وماسنجر الموقع
al-nasiha@hotmail.com
أو البريد الرسمي
للموقع
al-nasiha@al-nasiha.net
وهل هي جوادة تقتلون الأبرياء يا صاحب الموضوع!!
هربتكم امريكا من كل مكان وبدأتوا تقتلون الأبرياء الضعفاء! ..بأي دين وبأي حجة وبأي منطق تعطون نفسكم سفك دماء من لاذنب له!
إن كان الدين هو من يأمركم بهذا التصرف وأنتم به تعتقدون فإن دينكم دين الفساد ودين الكذب والدجل ودين الشيطان...
الدين الذي نعرفه يقول لايمكن أن تزر وازرة وزرا اخرى فكيف بالله تخالفون هذه الآية وتحرفونها لتصبح كل وازرة تزر وزرا اخرى!!
يجب على الجميع محاربتكم أنتم أصبحتم مرض أنتم أصبحتم آفة ...
وعلى فكرة الحديث الذي تتحججون به ظني الثبوت!!
وهل هي جوادة تقتلون الأبرياء يا صاحب الموضوع!!
هربتكم امريكا من كل مكان وبدأتوا تقتلون الأبرياء الضعفاء! ..بأي دين وبأي حجة وبأي منطق تعطون نفسكم سفك دماء من لاذنب له!
إن كان الدين هو من يأمركم بهذا التصرف وأنتم به تعتقدون فإن دينكم دين الفساد ودين الكذب والدجل ودين الشيطان...
الدين الذي نعرفه يقول لايمكن أن تزر وازرة وزرا اخرى فكيف بالله تخالفون هذه الآية وتحرفونها لتصبح كل وازرة تزر وزرا اخرى!!
يجب على الجميع محاربتكم أنتم أصبحتم مرض أنتم أصبحتم آفة ...
وعلى فكرة الحديث الذي تتحججون به ظني الثبوت!!
الهابد رايه استح على وجهك يا اجهل ما خلق ربي الا زلت تتبع الرافضه وكلاب النار الخوارج فخلك تابع اي ذنب انت ومجاهد الذنب الاصغر ...
فنباحكم قد انكشف فلا تتعب نفسك يا جاهل في النباح حتى لا تقطع حبالك الصوتية .. فمهما علوتم يا خوارج فلا ازيد علي قول النبي صلى الله عليه وسلم " كلاب اهل النار"
الناس فهمت وعرفت الحقيقة ولعلمك يا جاهل الرأي والخبل مجاهد واللي يحذوا حذوهم بعد مقابلة العوفي الناس بدت تعيد حساباتها جيدا فكثير من الشباب اللي عندهم توجه جهادي بعد المقابلة الاخيره تركوا الخروج بل عاهدوا الله على ان يكونوا خير شباب يتفانون في خدمة وطنهم ومنهم منهو مقبل على الزواج ويريد يعلم اولاده مبدأ الصح .
راعي التندرا
الهابد رايه استح على وجهك يا اجهل ما خلق ربي الا زلت تتبع الرافضه وكلاب النار الخوارج فخلك تابع اي ذنب انت ومجاهد الذنب الاصغر ...
فنباحكم قد انكشف فلا تتعب نفسك يا جاهل في النباح حتى لا تقطع حبالك الصوتية .. فمهما علوتم يا خوارج فلا ازيد علي قول النبي صلى الله عليه وسلم " كلاب اهل النار"
الناس فهمت وعرفت الحقيقة ولعلمك يا جاهل الرأي والخبل مجاهد واللي يحذوا حذوهم بعد مقابلة العوفي الناس بدت تعيد حساباتها جيدا فكثير من الشباب اللي عندهم توجه جهادي بعد المقابلة الاخيره تركوا الخروج بل عاهدوا الله على ان يكونوا خير شباب يتفانون في خدمة وطنهم ومنهم منهو مقبل على الزواج ويريد يعلم اولاده مبدأ الصح .
راعي التندرا
بيان تنظيم القاعدة حول مقتل سياح
كوريا
الحمد لله وحده والصلاة
والسلام على من لا نبي بعده وبعد :
((أخرجوا المشركين من جزيرة العرب ))
سرية
القائد حمزة القعيطي وإخوانه
قام الأخ البطل الشهيد _ بإذن الله _ أبو عبيدة
الجراح بعملية استشهادية على مجموعة من سياح كوريا الجنوبية قُتل فيها أربعة منهم
وجرح آخرون في ولاية حضرموت منطقة شبام وذلك استجابةً لأمر رسول الله صلى الله عليه
وسلم القائل : ((أخرجوا المشركين من جزيرة العرب)) ولما لكوريا الجنوبية من دور في
الحرب على الإسلام متحالفة مع القوى الصليبية تحت مسمى الحرب على الإرهاب في
أفغانستان والعراق , وانتقاماً لمقتل القائدين البطلين حمزة القعيطي وعبد الله
باتيس وإخوانهما , ولما لهؤلاء السياح من إفساد عقائد المسلمين وأخلاقهم ودورهم
الخطير في انتشار التنصير بين أبناء المسلمين فتم تنفيذ هذه العملية
.
وقد نبذنا مراراً وتكراراً لهؤلاء المشركين القادمين إلى جزيرة العرب
عهودهم ومواثيقهم فأبوا لأنفسهم إلا القتل بدخولهم جزيرة العرب فليشربوا من كأس
المنية كل يوم فلن تعصم دمائهم عهود ومواثيق حكومة الأسود العنسي .
(( والله
غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون ))
تنظيم قاعدة الجهاد في جزيرة
العرب
19 ربيع الأول 1430
يستدل دائماً
تنظيم القاعدة على قتل الكفار السياح أو العمال في جزيرة العرب بحديث النبي صلى
الله عليه وسلم
« أخرجوا المشركين من جزيرة العرب »
( البخاري : 3053 , 3168
, 4431 ، مسلم : 4208 ) .
وللرد عليهم حول هذا الإستدلال بهذا الحديث نقف
معهم عدة وقفات
الوقفة الأولى :
( بين الإخراج والقتل
)
لا يشك عاقل بوجود فرق بين القتل والإخراج !
فلو قال الأب لابنه
: ( أخرج فلاناً من الغرفة ) ، فهل له أن يقتله ؟!
الجواب بلا أدنى شك : لا
.
فالحديث إذاً إنما جاء بالإخراج ولم يأتِ بالقتل !
الوقفة الثانية :
( المراد بالإخراج في الحديث
)
لا شك أنه يجب إخراج المشركين من جزيرة العرب لدلالة الحديث على
ذلك ،
ولكن هذا الوجوب ليس على إطلاقه !
إذ هو محمولٌ على :
ألا تكون
لهم إقامة دائمة في جزيرة العرب.
أو :
على منع قيام شعائر دينهم
.
وعليه :
فلا يدخل الأُجَراء ولا أصحاب العهد أو الأمان في هذا الوجوب
.
والدليل على ذلك :
أن عمر رضي الله عنه أبقى بعض الكفار في المدينة
،
فالذي قتله كان كافراً ( وهو أبو لؤلؤة المجوسي )
وكان غلاماً لـ( المغيرة
بن شعبة ) رضي الله عنه .
وقد أقرَّه الصحابة رضوان الله عليهم على ذلك
؛
فكان إجماعاً منهم في فهم الأمر النبويِّ .
الوقفة الثالثة :
( المُخاطَب بالأمر في الحديث
)
إن المُخاطَب بذلك هو وليُّ الأمر وليس كل الناس !
والدليل
على ذلك :
أن الصحابة رضوان الله عليهم لم يقوموا بإخراجهم ،
بل أوكلوا ذلك
لوليِّ الأمر ،
فكان إجماعاً منهم في فهم الخطاب النبويِّ .
كما أن
الحديث جاء بصيغة الجمع حيث جاءت فيه واو الجمع ( أخرجوا ) ؛
والأصل في النصوص
الشرعية الموجـَّـهة للجماعة أنها متوجـِّـهة لولي الأمر ؛
كونه هو الذي
يُـمثـِّـل الجماعة .
تماماً كقوله تعالى : ( السارق والساقة فاطعوا أيديهما
)
ولا يختلف المسلمون في أن القطع خاص بولي الأمر ،
أو من يأذن له ولي الأمر
بإصدار العقوبة بذلك كالقاضي مثلاً .
وإذا ثبت ذلك :
فلا يجوز الافتيات
ولا التعدّي على صلاحيات ولي الأمر .
كما أنه إن قصـَّـر ؛ فالواجب نصحـُـه
وتوجيهـُـه والدعاءُ له ،
ولا تنتقل الصلاحية لغيره من الناس !
الوقفة الرابعة :
( المراد بـ جزيرة العرب
)
اختلف العلماء في تحديد المراد بجزيرة العرب ،
إلا أنهم
متـّـفقون على أنها ليست هي الجزيرة العربية التي في اصطلاح الجغرافيين
!
قال النووي رحمه الله :
( لكن الشافعي خصَّ هذا الحكم ببعض جزيرة العرب
وهو : الحجاز ،
وهو [ أي : الحجاز ] – عنده – : مكة والمدينة واليمامة وأعمالها
,
دون [ أي : ما عدا ] اليمن وغيره مما هو من جزيرة العرب ) .
( شرح صحيح
مسلم ، جزء 11 – 12 ، ص 95 ، تحت الحديث رقم : 4208 )
بل قال ابن حجر عن قول
الشافعي رحمهما الله أنه :
( مذهب الجمهور ) .
( فتح الباري 6/198 ، تحت
الحديث رقم : 3053 )
وفي اختيارات ابن تيمية رحمه الله :
( ويُـمنعون من
المقام في الحجاز , وهو [ أي : الحجاز ] :
مكة والمدينة واليمامة والينبع وفدك
وتبوك ونحوها وما دون المنحني ،
وهو عقبة الصوان من الشام كمعان ) .
(
اختيارات البعلي ص 264 )
وقال ابن تيمية رحمه الله :
( وقد أمر النبي في
مرض موته أن تخرج اليهود والنصارى من جزيرة العرب – وهي الحجاز –
فأخرجهم عمر بن
الخطاب رضي الله عنه من المدينة وخيبر وينبع واليمامة ومخاليف هذه البلاد ) .
(
الفتاوى 28/630 )
فإن قال قائل :
ما الدليل على بطلان حمل الحديث على
جزيرة العرب التي في اصطلاح الجغرافيـِّـين ؟
فالجواب :
ما حكاه ابن حجر
رحمه الله من اتـّـفاق العلماء على إخراج اليمن من الحكم النبوي ،
مع أنها داخلة
في جزيرة العرب عند الجغرافيين .
قال رحمه الله عن جزيرة العرب :
( لكن
الذي يُـمنع المشركون من سُـكناه منها : الحجاز خاصّـة ؛
وهو : مكة والمدينة
واليمامة وما والاها ,
لا فيما سوى ذلك مما يُـطلق عليه اسم جزيرة العرب
؛
لاتـّـفاق الجميع على أن اليمن لا يُـمنعون منها مع أنها مِـن جُـملة جزيرة
العرب ) .
( فتح الباري 6/198 ، تحت الحديث رقم : 3053 )
فخروجها عن حكم
النبي صلى الله عليه وآله وسلم مع دخولها في حكم الجغرافيين :
دليل قاطع على
تباين الحكمين ،
وبرهانٌ على سقوط الاستناد على الاصطلاح الجغرافي في فهم المراد
النبوي .
الوقفة الخامسة :
( إدخال
المشركين جزيرة العرب والخروج على ولي الأمر )
لو افترضنا أن الحكام
أدخلوا المشركين جزيرة العرب ،
وأن إدخال ولاة الأمور لهم ليس لحاجة ،
وأنهم
خالفوا الأمر النبوي في هذا الإدخال ،
فإنه لا يعدو أن يكون عصياناً من وليّ
الأمر !
وليس بأمر كفريّ يبيح الخروج عليه .
قال النووي رحمه الله :
(
وأما الخروج عليهم وقتالهم : فحرام بإجماع المسلمين وإن كانوا فسقةً ظالمين
,
وقد تظاهرت الأحاديث على ما ذكرته ,
وأجمع أهل السنة أنه : لا ينعزل
السلطان بالفسق ) .
( شرح صحيح مسلم ، جزء : 11 – 12 ، ص 432 ، تحت الحديث رقم :
4748 )
لا نـُهوِّن من شأن المعصية !
كن يجب أن نتحدث عن الأمور
المُـكفـّـرة التي هي الحدُّ الفاصل
بين ما يوجب الخروج وما لا يوجبه
بعد
النظر في الشروط الأخرى المبيحة للخروج .
الوقفة السادسة :
( حرمة قتل المعاهد
)
حرم الإسلام الاعتداء على من دخل بلاد المسلمين بعهد أو أمان
،
ومن الأدلة التي دلت على ذلك قوله صلى الله عليه وسلم :
( من قتل معاهدا لم
يرح رائحة الجنة وإن ريحها توجد من مسيرة أربعين عاماً ) .
( البخاري
2930)
الوقفة السابعة :
( كلام أهل
العلم في إدخال المشركين جزيرة العرب )
قال ابن باز رحمه الله :
(
أما في الجزيرة العربية :
فالواجب أن يُمنعوا من دخولها , وأن لا يُـبقَوا فيها
؛
لأن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم نهى عن بقائهم فيها
وأمر ألا يبقى فيها
إلا الإسلام وألا يجتمع فيها دينان
وأمر بإخراج اليهود والنصارى وغيرهم من
الجزيرة ؛
فلا يدخلوها إلا لحاجة عارضة ثم يخرجون ؛
كما أذن عمر للتجار أن
يدخلوا في مُـدد محدّدة ثم يرجعون إلى بلادهم ؛
وكما أقرّ النبي صلى الله عليه
وآله وسلم اليهود على العمل في خيبر لمّا احتيج إليهم , ثم أجلاهم عمر .
فالحاصل
: أن الجزيرة العربية لا يجوز أن يُـقرّ فيها دينان ؛
لأنها معقل الإسلام ومنبع
الإسلام ؛
فلا يجوز أن يقرّ فيها المشركون إلا بصفة مؤقتة لحاجة يراها وليّ
الأمر ) .
( الفتاوى 2/450 )
وقال رحمه الله عن دخول الكفار جزيرة العرب
للتجارة :
( لكن إذا قدموا لتجارة ثم يعودون , أو بيع حاجات على المسلمين
,
أو قدموا إلى ولي الأمر برسالة من رؤسائهم :
فلا حرج في ذلك ؛
لأن رسل
الكفار كانوا يقدمون على النبي في المدينة عليه الصلاة والسلام ,
وكان بعض
الكفار من أهل الشام يقدمون على المدينة لبيع بعض ما لديهم من طعام وغيره ) .
(
فتاوى نور على الدرب ص 376 )
وقال ابن عثيمين رحمه الله :
( أما قوله صلى
الله عليه وآله وسلم ( لا يجتمع في جزيرة العرب دينان ) ؛
فالمعنى : لا تقام
شعائر الكفر في جزيرة العرب .
يعني – مثلاً – لا تـُـبنى الكنائس ، ولا يُـنادى
فيها بالناقوس ، وما أشبه ذلك .
وليس المعنى أنه لا يتديّـن أحدٌ من الناس في
نفسه ؛
بل المراد أنه لا يكون لهم كنائس أو معابد أو بِـيَـع كما للمسلمين مساجد
.
وأما قوله ( لأخرجنَّ اليهود والنصارى من جزيرة العرب ) ؛
فالمراد منها :
السكنى .
وأما الأُجراء وما أشبه ذلك فلا يدخلون في هذا ؛
لأنهم ليسوا قاطنين
بل سيخرجون .
وأما إبقاء الرسول صلى الله عليه وآله وسلم يهود خيبر فيها
؛
فإن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم لم يُبقهم إبقاءاً مطلقاً عامّاً ,
بل
قال : ( نقرُّكم فيها ما شئنا ) ؛ يعني : إلى أمد .
وهذا الأمد كان لانتهائه
سببٌ وذلك في عهد عمر رضي الله عنه
حيث اعتدوا على عبد الله بن عمر وعلى الرجل
الذي بات عنده ولم يوفوا بما عليهم
فطردهم عمر رضي الله عنه ) .
( الباب
المفتوح 2/368 ، لقاء 39 ، سؤال 1055 )
الوقفة
الثامنة :
( لماذا التعمد في تشويه صورة الإسلام؟)
إن هؤلاء
المعاهدين أو السياح من الدول الأجنبية الكثير منهم قد جاؤا لغرض ما إما للسياحة أو
لعمل
ونحن نعلم أن الكثير من هؤلاء جاؤوا كفاراً من بلادهم من عباد بقر وحجر
ونار ورجعوا إلى بلادهم وهم مسلمين بل أصبحوا دعاة إلى التوحيد والسنة ويشهد بذلك
مراكز ومكاتب التوعية والجاليات التي تزف لنا في كل أسبوع نبأ إسلام كافر من
الكفار.
وسعي تنظيم القاعدة لقتل هؤلاء هو في حقيقة أمره صد لدين الله وتخويف
لكل كافر يرغب في معرفة دين الله والدخول في الإسلام والسبب في ذلك أنه يخشى أن
يحصل له مثل ماحصل لغيره من القتل والاغتيال ويتصور أن الإسلام دين وحشية وقتل
وتدمير، لاسيما أن هؤلاء الذين دخلوا بلاد المسلمين لاعلاقة لهم بما تقومه حكوماتهم
من حرب ضد بلاد المسلمين ويشهد لذلك أحداث غزة الأخيرة فكم من البلاد الكافرة التي
رفض شعبها ماتقوم دولة اليهود إسرائيل ضد شيوخ ونساء وأطفال غزة من القتل
والتدمير.
ولهذا يقول الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله
لوقدرنا على أسوأ
تقدير أن الدولة التى ينتمى إليها هؤلاء الذين قتلوا دولة معادية للإسلام، فما ذنب
هؤلاء الذين جاءوا بأمر حكومتهم؟! قد يكون بعضهم جاءوا عن كره ولا يريد الاعتداء،
ثم ما ذنب المسلمين الساكنين هناك، فقد أصيب عدد من هؤلاء منهم أطفال وعجائز وشيوخ
في مأمنهم في ليلهم عند الرقاد على فرشهم.
وبعد ،،
فما الحجة لمن
عرف مراد الله ورسوله ،
ثم خالف ذلك صراحة !
اللهم اهد ضال المسلمين
.
حملة واحة النصيحة
نرحب بالنقاش العلمي الهادف
والهادئ
بريد وماسنجر الموقع
al-nasiha@hotmail.com
أو البريد الرسمي
للموقع
al-nasiha@al-nasiha.net
هذا التفسير والشرح اتى على هوا السطان
والمغالطات كثيرة فيها
الوقفة الأولى :
( بين الإخراج والقتل
)
لا يشك عاقل بوجود فرق بين القتل والإخراج !
فلو قال الأب لابنه
: ( أخرج فلاناً من الغرفة ) ، فهل له أن يقتله ؟!
الجواب بلا أدنى شك : لا
.
فالحديث إذاً إنما جاء بالإخراج ولم يأتِ بالقتل
تضرب مثلا بين الاب والاب
وهل يشبه اعداء الدين بالاب والابن؟؟؟
الوقفة الخامسة
:
( إدخال المشركين جزيرة العرب والخروج على ولي الأمر )
لو
افترضنا أن الحكام أدخلوا المشركين جزيرة العرب ،
وأن إدخال ولاة الأمور لهم ليس
لحاجة ،
وأنهم خالفوا الأمر النبوي في هذا الإدخال ،
فإنه لا يعدو أن يكون
عصياناً من وليّ الأمر !
وليس بأمر كفريّ يبيح الخروج عليه .
قال النووي
رحمه الله :
( وأما الخروج عليهم وقتالهم : فحرام بإجماع المسلمين وإن كانوا
فسقةً ظالمين ,
وقد تظاهرت الأحاديث على ما ذكرته ,
وأجمع أهل السنة أنه : لا
ينعزل السلطان بالفسق ) .
( شرح صحيح مسلم ، جزء : 11 – 12 ، ص 432 ، تحت الحديث
رقم : 4748 )
هنا ليس افتراضا
لانهم فعلا ادخلوا الكفار الى ارض الجزيرة العربية بكامل اسلحتهم وعتادهم
ماذا لو احتل جيش الكفر مكة والمدينة ؟؟؟
ولماذا ادخل هذا الجيش الجرار ما الاسباب؟؟؟
لقتل المسلمين؟؟
واحتلال اراضي المسلمين
اذكر من وضع هذا الكلام وانا متاكد بانه غير مقتنع فيه
لكنه اجبر عليه خوفا من السلطان
بسم الله الرحمن الرحيم
وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ
صدق الله العظيم
بيان تنظيم القاعدة حول مقتل سياح
كوريا
الحمد لله وحده والصلاة
والسلام على من لا نبي بعده وبعد :
((أخرجوا المشركين من جزيرة العرب ))
سرية
القائد حمزة القعيطي وإخوانه
قام الأخ البطل الشهيد _ بإذن الله _ أبو عبيدة
الجراح بعملية استشهادية على مجموعة من سياح كوريا الجنوبية قُتل فيها أربعة منهم
وجرح آخرون في ولاية حضرموت منطقة شبام وذلك استجابةً لأمر رسول الله صلى الله عليه
وسلم القائل : ((أخرجوا المشركين من جزيرة العرب)) ولما لكوريا الجنوبية من دور في
الحرب على الإسلام متحالفة مع القوى الصليبية تحت مسمى الحرب على الإرهاب في
أفغانستان والعراق , وانتقاماً لمقتل القائدين البطلين حمزة القعيطي وعبد الله
باتيس وإخوانهما , ولما لهؤلاء السياح من إفساد عقائد المسلمين وأخلاقهم ودورهم
الخطير في انتشار التنصير بين أبناء المسلمين فتم تنفيذ هذه العملية
.
وقد نبذنا مراراً وتكراراً لهؤلاء المشركين القادمين إلى جزيرة العرب
عهودهم ومواثيقهم فأبوا لأنفسهم إلا القتل بدخولهم جزيرة العرب فليشربوا من كأس
المنية كل يوم فلن تعصم دمائهم عهود ومواثيق حكومة الأسود العنسي .
(( والله
غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون ))
تنظيم قاعدة الجهاد في جزيرة
العرب
19 ربيع الأول 1430
يستدل دائماً
تنظيم القاعدة على قتل الكفار السياح أو العمال في جزيرة العرب بحديث النبي صلى
الله عليه وسلم
« أخرجوا المشركين من جزيرة العرب »
( البخاري : 3053 , 3168
, 4431 ، مسلم : 4208 ) .
وللرد عليهم حول هذا الإستدلال بهذا الحديث نقف
معهم عدة وقفات
الوقفة الأولى :
( بين الإخراج والقتل
)
لا يشك عاقل بوجود فرق بين القتل والإخراج !
فلو قال الأب لابنه
: ( أخرج فلاناً من الغرفة ) ، فهل له أن يقتله ؟!
الجواب بلا أدنى شك : لا
.
فالحديث إذاً إنما جاء بالإخراج ولم يأتِ بالقتل !
الوقفة الثانية :
( المراد بالإخراج في الحديث
)
لا شك أنه يجب إخراج المشركين من جزيرة العرب لدلالة الحديث على
ذلك ،
ولكن هذا الوجوب ليس على إطلاقه !
إذ هو محمولٌ على :
ألا تكون
لهم إقامة دائمة في جزيرة العرب.
أو :
على منع قيام شعائر دينهم
.
وعليه :
فلا يدخل الأُجَراء ولا أصحاب العهد أو الأمان في هذا الوجوب
.
والدليل على ذلك :
أن عمر رضي الله عنه أبقى بعض الكفار في المدينة
،
فالذي قتله كان كافراً ( وهو أبو لؤلؤة المجوسي )
وكان غلاماً لـ( المغيرة
بن شعبة ) رضي الله عنه .
وقد أقرَّه الصحابة رضوان الله عليهم على ذلك
؛
فكان إجماعاً منهم في فهم الأمر النبويِّ .
الوقفة الثالثة :
( المُخاطَب بالأمر في الحديث
)
إن المُخاطَب بذلك هو وليُّ الأمر وليس كل الناس !
والدليل
على ذلك :
أن الصحابة رضوان الله عليهم لم يقوموا بإخراجهم ،
بل أوكلوا ذلك
لوليِّ الأمر ،
فكان إجماعاً منهم في فهم الخطاب النبويِّ .
كما أن
الحديث جاء بصيغة الجمع حيث جاءت فيه واو الجمع ( أخرجوا ) ؛
والأصل في النصوص
الشرعية الموجـَّـهة للجماعة أنها متوجـِّـهة لولي الأمر ؛
كونه هو الذي
يُـمثـِّـل الجماعة .
تماماً كقوله تعالى : ( السارق والساقة فاطعوا أيديهما
)
ولا يختلف المسلمون في أن القطع خاص بولي الأمر ،
أو من يأذن له ولي الأمر
بإصدار العقوبة بذلك كالقاضي مثلاً .
وإذا ثبت ذلك :
فلا يجوز الافتيات
ولا التعدّي على صلاحيات ولي الأمر .
كما أنه إن قصـَّـر ؛ فالواجب نصحـُـه
وتوجيهـُـه والدعاءُ له ،
ولا تنتقل الصلاحية لغيره من الناس !
الوقفة الرابعة :
( المراد بـ جزيرة العرب
)
اختلف العلماء في تحديد المراد بجزيرة العرب ،
إلا أنهم
متـّـفقون على أنها ليست هي الجزيرة العربية التي في اصطلاح الجغرافيين
!
قال النووي رحمه الله :
( لكن الشافعي خصَّ هذا الحكم ببعض جزيرة العرب
وهو : الحجاز ،
وهو [ أي : الحجاز ] – عنده – : مكة والمدينة واليمامة وأعمالها
,
دون [ أي : ما عدا ] اليمن وغيره مما هو من جزيرة العرب ) .
( شرح صحيح
مسلم ، جزء 11 – 12 ، ص 95 ، تحت الحديث رقم : 4208 )
بل قال ابن حجر عن قول
الشافعي رحمهما الله أنه :
( مذهب الجمهور ) .
( فتح الباري 6/198 ، تحت
الحديث رقم : 3053 )
وفي اختيارات ابن تيمية رحمه الله :
( ويُـمنعون من
المقام في الحجاز , وهو [ أي : الحجاز ] :
مكة والمدينة واليمامة والينبع وفدك
وتبوك ونحوها وما دون المنحني ،
وهو عقبة الصوان من الشام كمعان ) .
(
اختيارات البعلي ص 264 )
وقال ابن تيمية رحمه الله :
( وقد أمر النبي في
مرض موته أن تخرج اليهود والنصارى من جزيرة العرب – وهي الحجاز –
فأخرجهم عمر بن
الخطاب رضي الله عنه من المدينة وخيبر وينبع واليمامة ومخاليف هذه البلاد ) .
(
الفتاوى 28/630 )
فإن قال قائل :
ما الدليل على بطلان حمل الحديث على
جزيرة العرب التي في اصطلاح الجغرافيـِّـين ؟
فالجواب :
ما حكاه ابن حجر
رحمه الله من اتـّـفاق العلماء على إخراج اليمن من الحكم النبوي ،
مع أنها داخلة
في جزيرة العرب عند الجغرافيين .
قال رحمه الله عن جزيرة العرب :
( لكن
الذي يُـمنع المشركون من سُـكناه منها : الحجاز خاصّـة ؛
وهو : مكة والمدينة
واليمامة وما والاها ,
لا فيما سوى ذلك مما يُـطلق عليه اسم جزيرة العرب
؛
لاتـّـفاق الجميع على أن اليمن لا يُـمنعون منها مع أنها مِـن جُـملة جزيرة
العرب ) .
( فتح الباري 6/198 ، تحت الحديث رقم : 3053 )
فخروجها عن حكم
النبي صلى الله عليه وآله وسلم مع دخولها في حكم الجغرافيين :
دليل قاطع على
تباين الحكمين ،
وبرهانٌ على سقوط الاستناد على الاصطلاح الجغرافي في فهم المراد
النبوي .
الوقفة الخامسة :
( إدخال
المشركين جزيرة العرب والخروج على ولي الأمر )
لو افترضنا أن الحكام
أدخلوا المشركين جزيرة العرب ،
وأن إدخال ولاة الأمور لهم ليس لحاجة ،
وأنهم
خالفوا الأمر النبوي في هذا الإدخال ،
فإنه لا يعدو أن يكون عصياناً من وليّ
الأمر !
وليس بأمر كفريّ يبيح الخروج عليه .
قال النووي رحمه الله :
(
وأما الخروج عليهم وقتالهم : فحرام بإجماع المسلمين وإن كانوا فسقةً ظالمين
,
وقد تظاهرت الأحاديث على ما ذكرته ,
وأجمع أهل السنة أنه : لا ينعزل
السلطان بالفسق ) .
( شرح صحيح مسلم ، جزء : 11 – 12 ، ص 432 ، تحت الحديث رقم :
4748 )
لا نـُهوِّن من شأن المعصية !
كن يجب أن نتحدث عن الأمور
المُـكفـّـرة التي هي الحدُّ الفاصل
بين ما يوجب الخروج وما لا يوجبه
بعد
النظر في الشروط الأخرى المبيحة للخروج .
الوقفة السادسة :
( حرمة قتل المعاهد
)
حرم الإسلام الاعتداء على من دخل بلاد المسلمين بعهد أو أمان
،
ومن الأدلة التي دلت على ذلك قوله صلى الله عليه وسلم :
( من قتل معاهدا لم
يرح رائحة الجنة وإن ريحها توجد من مسيرة أربعين عاماً ) .
( البخاري
2930)
الوقفة السابعة :
( كلام أهل
العلم في إدخال المشركين جزيرة العرب )
قال ابن باز رحمه الله :
(
أما في الجزيرة العربية :
فالواجب أن يُمنعوا من دخولها , وأن لا يُـبقَوا فيها
؛
لأن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم نهى عن بقائهم فيها
وأمر ألا يبقى فيها
إلا الإسلام وألا يجتمع فيها دينان
وأمر بإخراج اليهود والنصارى وغيرهم من
الجزيرة ؛
فلا يدخلوها إلا لحاجة عارضة ثم يخرجون ؛
كما أذن عمر للتجار أن
يدخلوا في مُـدد محدّدة ثم يرجعون إلى بلادهم ؛
وكما أقرّ النبي صلى الله عليه
وآله وسلم اليهود على العمل في خيبر لمّا احتيج إليهم , ثم أجلاهم عمر .
فالحاصل
: أن الجزيرة العربية لا يجوز أن يُـقرّ فيها دينان ؛
لأنها معقل الإسلام ومنبع
الإسلام ؛
فلا يجوز أن يقرّ فيها المشركون إلا بصفة مؤقتة لحاجة يراها وليّ
الأمر ) .
( الفتاوى 2/450 )
وقال رحمه الله عن دخول الكفار جزيرة العرب
للتجارة :
( لكن إذا قدموا لتجارة ثم يعودون , أو بيع حاجات على المسلمين
,
أو قدموا إلى ولي الأمر برسالة من رؤسائهم :
فلا حرج في ذلك ؛
لأن رسل
الكفار كانوا يقدمون على النبي في المدينة عليه الصلاة والسلام ,
وكان بعض
الكفار من أهل الشام يقدمون على المدينة لبيع بعض ما لديهم من طعام وغيره ) .
(
فتاوى نور على الدرب ص 376 )
وقال ابن عثيمين رحمه الله :
( أما قوله صلى
الله عليه وآله وسلم ( لا يجتمع في جزيرة العرب دينان ) ؛
فالمعنى : لا تقام
شعائر الكفر في جزيرة العرب .
يعني – مثلاً – لا تـُـبنى الكنائس ، ولا يُـنادى
فيها بالناقوس ، وما أشبه ذلك .
وليس المعنى أنه لا يتديّـن أحدٌ من الناس في
نفسه ؛
بل المراد أنه لا يكون لهم كنائس أو معابد أو بِـيَـع كما للمسلمين مساجد
.
وأما قوله ( لأخرجنَّ اليهود والنصارى من جزيرة العرب ) ؛
فالمراد منها :
السكنى .
وأما الأُجراء وما أشبه ذلك فلا يدخلون في هذا ؛
لأنهم ليسوا قاطنين
بل سيخرجون .
وأما إبقاء الرسول صلى الله عليه وآله وسلم يهود خيبر فيها
؛
فإن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم لم يُبقهم إبقاءاً مطلقاً عامّاً ,
بل
قال : ( نقرُّكم فيها ما شئنا ) ؛ يعني : إلى أمد .
وهذا الأمد كان لانتهائه
سببٌ وذلك في عهد عمر رضي الله عنه
حيث اعتدوا على عبد الله بن عمر وعلى الرجل
الذي بات عنده ولم يوفوا بما عليهم
فطردهم عمر رضي الله عنه ) .
( الباب
المفتوح 2/368 ، لقاء 39 ، سؤال 1055 )
الوقفة
الثامنة :
( لماذا التعمد في تشويه صورة الإسلام؟)
إن هؤلاء
المعاهدين أو السياح من الدول الأجنبية الكثير منهم قد جاؤا لغرض ما إما للسياحة أو
لعمل
ونحن نعلم أن الكثير من هؤلاء جاؤوا كفاراً من بلادهم من عباد بقر وحجر
ونار ورجعوا إلى بلادهم وهم مسلمين بل أصبحوا دعاة إلى التوحيد والسنة ويشهد بذلك
مراكز ومكاتب التوعية والجاليات التي تزف لنا في كل أسبوع نبأ إسلام كافر من
الكفار.
وسعي تنظيم القاعدة لقتل هؤلاء هو في حقيقة أمره صد لدين الله وتخويف
لكل كافر يرغب في معرفة دين الله والدخول في الإسلام والسبب في ذلك أنه يخشى أن
يحصل له مثل ماحصل لغيره من القتل والاغتيال ويتصور أن الإسلام دين وحشية وقتل
وتدمير، لاسيما أن هؤلاء الذين دخلوا بلاد المسلمين لاعلاقة لهم بما تقومه حكوماتهم
من حرب ضد بلاد المسلمين ويشهد لذلك أحداث غزة الأخيرة فكم من البلاد الكافرة التي
رفض شعبها ماتقوم دولة اليهود إسرائيل ضد شيوخ ونساء وأطفال غزة من القتل
والتدمير.
ولهذا يقول الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله
لوقدرنا على أسوأ
تقدير أن الدولة التى ينتمى إليها هؤلاء الذين قتلوا دولة معادية للإسلام، فما ذنب
هؤلاء الذين جاءوا بأمر حكومتهم؟! قد يكون بعضهم جاءوا عن كره ولا يريد الاعتداء،
ثم ما ذنب المسلمين الساكنين هناك، فقد أصيب عدد من هؤلاء منهم أطفال وعجائز وشيوخ
في مأمنهم في ليلهم عند الرقاد على فرشهم.
وبعد ،،
فما الحجة لمن
عرف مراد الله ورسوله ،
ثم خالف ذلك صراحة !
اللهم اهد ضال المسلمين
.
حملة واحة النصيحة
نرحب بالنقاش العلمي الهادف
والهادئ
بريد وماسنجر الموقع
al-nasiha@hotmail.com
أو البريد الرسمي
للموقع
al-nasiha@al-nasiha.net
هذا التفسير والشرح اتى على هوا السطان
والمغالطات كثيرة فيها
الوقفة الأولى :
( بين الإخراج والقتل
)
لا يشك عاقل بوجود فرق بين القتل والإخراج !
فلو قال الأب لابنه
: ( أخرج فلاناً من الغرفة ) ، فهل له أن يقتله ؟!
الجواب بلا أدنى شك : لا
.
فالحديث إذاً إنما جاء بالإخراج ولم يأتِ بالقتل
تضرب مثلا بين الاب والاب
وهل يشبه اعداء الدين بالاب والابن؟؟؟
الوقفة الخامسة
:
( إدخال المشركين جزيرة العرب والخروج على ولي الأمر )
لو
افترضنا أن الحكام أدخلوا المشركين جزيرة العرب ،
وأن إدخال ولاة الأمور لهم ليس
لحاجة ،
وأنهم خالفوا الأمر النبوي في هذا الإدخال ،
فإنه لا يعدو أن يكون
عصياناً من وليّ الأمر !
وليس بأمر كفريّ يبيح الخروج عليه .
قال النووي
رحمه الله :
( وأما الخروج عليهم وقتالهم : فحرام بإجماع المسلمين وإن كانوا
فسقةً ظالمين ,
وقد تظاهرت الأحاديث على ما ذكرته ,
وأجمع أهل السنة أنه : لا
ينعزل السلطان بالفسق ) .
( شرح صحيح مسلم ، جزء : 11 – 12 ، ص 432 ، تحت الحديث
رقم : 4748 )
هنا ليس افتراضا
لانهم فعلا ادخلوا الكفار الى ارض الجزيرة العربية بكامل اسلحتهم وعتادهم
ماذا لو احتل جيش الكفر مكة والمدينة ؟؟؟
ولماذا ادخل هذا الجيش الجرار ما الاسباب؟؟؟
لقتل المسلمين؟؟
واحتلال اراضي المسلمين
اذكر من وضع هذا الكلام وانا متاكد بانه غير مقتنع فيه
لكنه اجبر عليه خوفا من السلطان
بسم الله الرحمن الرحيم
وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ
صدق الله العظيم
أتفق مع تعليق الأخ علي العيسائي بأن نشراالاسلام في مواطن كثيرة من العالم تم من خلال القدوة الحسنة التي عكسها الرحالة والتجار وطلبة العلم المسلمون بينما قتل السياح العزل وتفجير النفس بكل استهانة بقيمتها وكرامتها يضرب هذه الصورة الجميلة كما يضر باقتصاد بلد مسلم يضم ملايين البشر يستفيدون بشكل أو بآخر من هذا المورد.
اسأل الله أن يحمي اليمن وجميع بلاد المسلمين من شر الفتن.
أتفق مع تعليق الأخ علي العيسائي بأن نشراالاسلام في مواطن كثيرة من العالم تم من خلال القدوة الحسنة التي عكسها الرحالة والتجار وطلبة العلم المسلمون بينما قتل السياح العزل وتفجير النفس بكل استهانة بقيمتها وكرامتها يضرب هذه الصورة الجميلة كما يضر باقتصاد بلد مسلم يضم ملايين البشر يستفيدون بشكل أو بآخر من هذا المورد.
اسأل الله أن يحمي اليمن وجميع بلاد المسلمين من شر الفتن.
الخوارج احب اقول لهم ان الاسلام لم يأتي بالسيف والهابط رأيه ومجاهد في سبيل الشيطان اريد ابين لهم ان الاسلام عقيدة والعقيده محلها القلب وتصدقها الجوارح فلا يمكن للاسلام ان ينتشر بالسيف ابداً يا جُهال....
راعي التندرا
الخوارج احب اقول لهم ان الاسلام لم يأتي بالسيف والهابط رأيه ومجاهد في سبيل الشيطان اريد ابين لهم ان الاسلام عقيدة والعقيده محلها القلب وتصدقها الجوارح فلا يمكن للاسلام ان ينتشر بالسيف ابداً يا جُهال....
راعي التندرا
الرئيسية | الساحات | ساحات الأعضاء | ساحات الدول | العلامات | البحث | اتفاقية الاستخدام | قوانين الساحة | الأسئلة المتكررة | أعلن فى الساحة | الدعم و المراسلة
الساحة المفتوحة | الساحة الإسلامية | الساحة السياسية | ساحة الإدارة والاقتصاد | الساحة الأدبية | الساحة التقنية | الساحة الطبية | الساحة الرياضية | ساحة السيارات | ساحة السفر والرحلات | شؤون الساحة العربية |
الآراء المنشورة بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل
وجهة نظر الساحة العربية بل تمثل وجهة نظر كاتبها.
جميع الحقوق محفوظة للساحة
العربية.
بسم الله الرحمن الرحيم

تنظيم قاعدة الجهاد في جزيرة العرب
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده وبعد :
((أخرجوا المشركين من جزيرة العرب ))
سرية القائد حمزة القعيطي وإخوانه
قام الأخ البطل الشهيد _ بإذن الله _ أبو عبيدة الجراح بعملية استشهادية على مجموعة من سياح كوريا الجنوبية قُتل فيها أربعة منهم وجرح آخرون في ولاية حضرموت منطقة شبام وذلك استجابةً لأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم القائل : ((أخرجوا المشركين من جزيرة العرب)) ولما لكوريا الجنوبية من دور في الحرب على الإسلام متحالفة مع القوى الصليبية تحت مسمى الحرب على الإرهاب في أفغانستان والعراق , وانتقاماً لمقتل القائدين البطلين حمزة القعيطي وعبد الله باتيس وإخوانهما , ولما لهؤلاء السياح من إفساد عقائد المسلمين وأخلاقهم ودورهم الخطير في انتشار التنصير بين أبناء المسلمين فتم تنفيذ هذه العملية .
وقد نبذنا مراراً وتكراراً لهؤلاء المشركين القادمين إلى جزيرة العرب عهودهم ومواثيقهم فأبوا لأنفسهم إلا القتل بدخولهم جزيرة العرب فليشربوا من كأس المنية كل يوم فلن تعصم دمائهم عهود ومواثيق حكومة الأسود العنسي .
لتحميل البيان
doc
http://fdcupload.com/wmb2b2i19gpt/A7.doc.htm
http://fdcupload.com/9cuvf4nstmi9/A7.doc.htm
http://www.zshare.net/download/5771386503caa395/
http://www.zshare.net/download/5771418640af1fff/
http://www.zshare.net/download/5771423862d1335e/
http://208.53.131.97/files/1/2itysgrgr0kgvk/A7.doc
http://208.53.131.97/files/5/68smk920bz9ook/A7.doc
http://208.53.131.97/files/7/jbtwuo4zr6vqwy/A7.doc
pdf
http://fdcupload.com/eaa6lypknwvb/A7.pdf.htm
http://fdcupload.com/fnve1zerk6hy/A7.pdf.htm
http://fdcupload.com/z4ptkhknsisx/A7.pdf.htm
http://www.zshare.net/download/57714220a493b3cb/
http://www.zshare.net/download/57713291b01b691b/
http://www.zshare.net/download/577138610a136039/
http://www.zshare.net/download/577141834340cdf2/
http://208.53.131.97/files/1/89q15ecab6nnid/A7.pdf
http://208.53.131.97/files/1/0swzidkwcfek9i/A7.pdf
http://208.53.131.97/files/2/pnsyijoai4mm65/A7.pdf
تنظيم قاعدة الجهاد في جزيرة العرب
29 ربيع الأول 1430