أمريكا أوباما إيران اسرائيل الجهاد الداخل السعودي الرافضة السعودية الشيعة العراق القاعدة الليبرالية المجاهدين امريكا ايران بوش حقوق الإنسان حماس سياسة ضحايا الاعتقال غزة فلسطين قطر لبنان مصر
اللهم ارحـــــــــــــــم ضعفنا وهواننا على الناس
اللهم فــرج كربهم وارحم ضعفهــــــــــــــــم
أقول /
لو كانـوا شيعة والله لرأيتم الدنيا قائمة ولقامت مؤسسات وهيئات ..
ولكـن أهل السنـة لا بواكي لهم
أخـي الكـريم
أشكــــــرك من أعماق قلبي لإهتمامك الدائم بهذا الملف
أسأل الله العظـيم رب العرش العظـيم أن يحفظك من كل سـوء ومكـروه
لك تحيـة
اللهم ارحـــــــــــــــم ضعفنا وهواننا على الناس
اللهم فــرج كربهم وارحم ضعفهــــــــــــــــم
أقول /
لو كانـوا شيعة والله لرأيتم الدنيا قائمة ولقامت مؤسسات وهيئات ..
ولكـن أهل السنـة لا بواكي لهم
أخـي الكـريم
أشكــــــرك من أعماق قلبي لإهتمامك الدائم بهذا الملف
أسأل الله العظـيم رب العرش العظـيم أن يحفظك من كل سـوء ومكـروه
لك تحيـة
غريب حقاً أن يكونوا من الكويت دون مطالبة من الشعب الذي يملك حرية ، وقليل من قيود يعانية بقية دول مجلس التعاون الخليجي
الشعب الكويتي يتظاهر كثيراً بل حتى ضد قضايا أقل من هذه بكثير ، ومع البدون كثيراً .
هؤلاء سعوديون بالدرية الأولي لو أنهم كويتيون لما أظن يبقي الموضوع هكذا راكد دون حراك من قبل مؤسسات المجتمع المدني ، أو المؤسسات الليبرالية ، ونشاطات الطلاب الجامعية واتحادهم الفاعل .
كان الله بالعون
غريب حقاً أن يكونوا من الكويت دون مطالبة من الشعب الذي يملك حرية ، وقليل من قيود يعانية بقية دول مجلس التعاون الخليجي
الشعب الكويتي يتظاهر كثيراً بل حتى ضد قضايا أقل من هذه بكثير ، ومع البدون كثيراً .
هؤلاء سعوديون بالدرية الأولي لو أنهم كويتيون لما أظن يبقي الموضوع هكذا راكد دون حراك من قبل مؤسسات المجتمع المدني ، أو المؤسسات الليبرالية ، ونشاطات الطلاب الجامعية واتحادهم الفاعل .
كان الله بالعون
الاخ سجناء بلا حوش
انصحك ان لا تتابع افلام الآكشن كثيراً
على الاقل حاول ان لا تأتي للساحات مباشرة بعد مشاهدة الفيلم!
الاخ سجناء بلا حوش
انصحك ان لا تتابع افلام الآكشن كثيراً
على الاقل حاول ان لا تأتي للساحات مباشرة بعد مشاهدة الفيلم!
الظاهر المعتقل الساحاتي اسم عضويته ( زهير النكهة )
المهم
إن كانوا كويتيين لماذا لا تطالب بهم الحكومة الكويتية أو مجلس الأمة أو حتى الصحافة الكويتية..؟
الظاهر المعتقل الساحاتي اسم عضويته ( زهير النكهة )
المهم
إن كانوا كويتيين لماذا لا تطالب بهم الحكومة الكويتية أو مجلس الأمة أو حتى الصحافة الكويتية..؟
المهم
إن كانوا كويتيين لماذا لا تطالب بهم الحكومة الكويتية أو مجلس الأمة أو حتى الصحافة الكويتية..؟
أتفق معك أخي الكوبرا ونبي جواب من صاحب الموضوع !!!
المهم
إن كانوا كويتيين لماذا لا تطالب بهم الحكومة الكويتية أو مجلس الأمة أو حتى الصحافة الكويتية..؟
أتفق معك أخي الكوبرا ونبي جواب من صاحب الموضوع !!!
اي كان الشخص الله يردهم لأسرهم
اي كان الشخص الله يردهم لأسرهم
إن كانوا كويتيين لماذا لا تطالب بهم الحكومة الكويتية أو مجلس الأمة أو حتى الصحافة الكويتية..؟
ربما لإنهم بدون ،أو انهم سجنوا علي حساب قضايا أمنيه أو ما يسمي بمحاكمة الإرهابيين اليوم
إن كانت قضاياهم تتعلق بذلك فلا أحد يستطيع عمل شئ
قد يخرجون لمظاهرات ومطالبات لكن الإتفاقات الأمنيه بيم دول الخليج حتى في أضيق الظروف تبقى جسورها غير منقطعه .
وخير دليل علي ذلك من اللي من وزراء الداخلية تخلف عن حظور اجتماع أمني .
وقراراته وتوصياته تتطبق دون انتظار أو تأخير .
إن كانوا كويتيين لماذا لا تطالب بهم الحكومة الكويتية أو مجلس الأمة أو حتى الصحافة الكويتية..؟
ربما لإنهم بدون ،أو انهم سجنوا علي حساب قضايا أمنيه أو ما يسمي بمحاكمة الإرهابيين اليوم
إن كانت قضاياهم تتعلق بذلك فلا أحد يستطيع عمل شئ
قد يخرجون لمظاهرات ومطالبات لكن الإتفاقات الأمنيه بيم دول الخليج حتى في أضيق الظروف تبقى جسورها غير منقطعه .
وخير دليل علي ذلك من اللي من وزراء الداخلية تخلف عن حظور اجتماع أمني .
وقراراته وتوصياته تتطبق دون انتظار أو تأخير .
محب وراغب نسئل الله أن يفرج سجنهم
حسان بن النعمان لا توجد تفاصيل دقيقه
جوليا اي كانوا فالتعاون بين بلدان الخليجي فوق القانون والشرعية
الكوبرا لم أجد لإجابة علي سوالك اتحفظ علي الاسم في الوقت الراهن
هتلر / طلال شكراً لمروركما
محب وراغب نسئل الله أن يفرج سجنهم
حسان بن النعمان لا توجد تفاصيل دقيقه
جوليا اي كانوا فالتعاون بين بلدان الخليجي فوق القانون والشرعية
الكوبرا لم أجد لإجابة علي سوالك اتحفظ علي الاسم في الوقت الراهن
هتلر / طلال شكراً لمروركما
تم استدعاء بعض اسر السجناء للسعودية من دوله الكويت
تم استدعاء بعض اسر السجناء للسعودية من دوله الكويت
أكدت مصادر مطلعة لـ «الرياض» أن نجاح الأجهزة الأمنية في القبض على (عبدالعزيز العنزي) الذي كان يسمي نفسه «أخو من طاع الله» في مايو الماضي - بداية ربيع الآخر الجاري ساهم في حالة من الركود والهدوء الواضح في جانب النشاط الإعلامي الأإكتروني لعناصر الفئة الضالة المفسدة في الأرض خلال الفترة الماضية حيث يعد أحد أخطر وأبرز العناصر النشطة في هذا المجال.
وكشف خالد المشوح المسؤول الإعلامي في حملة السكينة التي تقوم عليها وزارة الشؤون الإسلامية والتي سبق أن دخلت في نقاش الكتروني مطول جداً مع (أخو من طاع الله) أن تمكن الأجهزة الأمنية من القبض على عبدالعزيز العنزي عضو اللجنة الشرعية المزعومة لرموز الفتنة والضلال والافساد في الأرض أثر تأثيراً واضحاً على نشاطاتهم الإعلامية وأحدث خلخلة في ذلك حيث توقف نشاطهم الإعلامي لفترة طويلة، إلا أنه توقع ألا يكون هذا التوقف الأخير قصيراً.
وأوضح المشوح في تصريحه ل «الرياض» أن «أخو من طاع الله» وقبل القبض عليه بأسبوع كان له نشاط قوي ومربك جداً سواء في جانب البيانات أو مشاركاته عبر الانترنت مشيراً إلى أن العنزي كان أحد الأشخاص الذين دخلت حملة السكينة معهم في حوارات طويلة جداً منذ فترة في القضايا الفكرية والشرعية.
وقال إن هذه الحوارات والنقاشات تركزت على مسائل عدة خصوصاً فيما كان يطرحه من شبهة كشبهة التكفير والخروج والقتل واستباحة الدماء المعصومة وما شابهها حيث دخل المختصون في الحملة معه في هذه الجوانب وبدأوا معه في حوارات مطولة للرد عليه فيما يطرحه ويؤمن به.
ولم يخف المشوح أن المتحاورين معه كانوا على قناعة بأن ذلك الشخص قد وصل إلى مرحلة كبيرة جداً من التطرف، موضحاً أنهم خلال حواراتهم معه كان يؤكد أننا نجني فائدة من كل ذلك، وعلى الرغم من ذلك إلا أن الحملة استطاعت إقناعه في بعض الجوانب على الرغم أنه كان لا يبدي استجابة سريعة ويرفض أحياناً اكمال باقي النقاط التي تدخل الحملة معه فيها.
وكانت وزارة الداخلية قد أكدت على لسان مصدر مسؤول بعد القبض على العنزي مطلع هذا الشهر شرق الرياض أن المذكور أحد دعاة المنهج الضال ورمز من رموز الفتنة والإفساد في الأرض وأن له دوراً فاعلاً في ترسيخ المنهج التكفيري في أوكار الفئة الضالة مشيراً إلى دوره في إطلاق أحكام الردة والتفكير على المسلمين واستباحة الدماء المعصومة والدعوة لقتال رجال الأمن.
------------
(وما ظلمناهم ولكن كانوا هم الظالمين)
أكدت مصادر مطلعة لـ «الرياض» أن نجاح الأجهزة الأمنية في القبض على (عبدالعزيز العنزي) الذي كان يسمي نفسه «أخو من طاع الله» في مايو الماضي - بداية ربيع الآخر الجاري ساهم في حالة من الركود والهدوء الواضح في جانب النشاط الإعلامي الأإكتروني لعناصر الفئة الضالة المفسدة في الأرض خلال الفترة الماضية حيث يعد أحد أخطر وأبرز العناصر النشطة في هذا المجال.
وكشف خالد المشوح المسؤول الإعلامي في حملة السكينة التي تقوم عليها وزارة الشؤون الإسلامية والتي سبق أن دخلت في نقاش الكتروني مطول جداً مع (أخو من طاع الله) أن تمكن الأجهزة الأمنية من القبض على عبدالعزيز العنزي عضو اللجنة الشرعية المزعومة لرموز الفتنة والضلال والافساد في الأرض أثر تأثيراً واضحاً على نشاطاتهم الإعلامية وأحدث خلخلة في ذلك حيث توقف نشاطهم الإعلامي لفترة طويلة، إلا أنه توقع ألا يكون هذا التوقف الأخير قصيراً.
وأوضح المشوح في تصريحه ل «الرياض» أن «أخو من طاع الله» وقبل القبض عليه بأسبوع كان له نشاط قوي ومربك جداً سواء في جانب البيانات أو مشاركاته عبر الانترنت مشيراً إلى أن العنزي كان أحد الأشخاص الذين دخلت حملة السكينة معهم في حوارات طويلة جداً منذ فترة في القضايا الفكرية والشرعية.
وقال إن هذه الحوارات والنقاشات تركزت على مسائل عدة خصوصاً فيما كان يطرحه من شبهة كشبهة التكفير والخروج والقتل واستباحة الدماء المعصومة وما شابهها حيث دخل المختصون في الحملة معه في هذه الجوانب وبدأوا معه في حوارات مطولة للرد عليه فيما يطرحه ويؤمن به.
ولم يخف المشوح أن المتحاورين معه كانوا على قناعة بأن ذلك الشخص قد وصل إلى مرحلة كبيرة جداً من التطرف، موضحاً أنهم خلال حواراتهم معه كان يؤكد أننا نجني فائدة من كل ذلك، وعلى الرغم من ذلك إلا أن الحملة استطاعت إقناعه في بعض الجوانب على الرغم أنه كان لا يبدي استجابة سريعة ويرفض أحياناً اكمال باقي النقاط التي تدخل الحملة معه فيها.
وكانت وزارة الداخلية قد أكدت على لسان مصدر مسؤول بعد القبض على العنزي مطلع هذا الشهر شرق الرياض أن المذكور أحد دعاة المنهج الضال ورمز من رموز الفتنة والإفساد في الأرض وأن له دوراً فاعلاً في ترسيخ المنهج التكفيري في أوكار الفئة الضالة مشيراً إلى دوره في إطلاق أحكام الردة والتفكير على المسلمين واستباحة الدماء المعصومة والدعوة لقتال رجال الأمن.
------------
(وما ظلمناهم ولكن كانوا هم الظالمين)
وكتب فتى الادغال في الموضوع :
وكتب فتى الادغال في الموضوع :
الرئيسية | الساحات | ساحات الأعضاء | ساحات الدول | العلامات | البحث | اتفاقية الاستخدام | قوانين الساحة | الأسئلة المتكررة | أعلن فى الساحة | الدعم و المراسلة
الساحة المفتوحة | الساحة الإسلامية | الساحة السياسية | ساحة الإدارة والاقتصاد | الساحة الأدبية | الساحة التقنية | الساحة الطبية | الساحة الرياضية | ساحة السيارات | ساحة السفر والرحلات | شؤون الساحة العربية |
الآراء المنشورة بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل وجهة نظر الساحة العربية بل تمثل وجهة نظر كاتبها.
جميع الحقوق محفوظة للساحة العربية.
طلال نجم عبد الله الماجد مواطن سعودي من مواليد 2 حزيران / يونيو 1975 في الكويت حيث يقيم مع والديه في منطقة الدهر. وقد صودرت منه وثائق هويته وهي الآن بحوزة السلطات السعودية. وقد اختُطِفَ في الدوحة ( قطر) من قبل أشخاص يرتدون ملابس مدنية في 20 حزيران / يونيو 2002 في الساعة السابعة صباحا في الفندق الذي كان يقيم فيه. ولم يبلغوه بأسباب اعتقاله. وكان تعرَّضَ للضَّرب تم تقييد يديه وتعصيب عينيه، واقتيد إلى جهة مجهولة دون أي تفسير وبعد ساعات قليلة، أدرك أنه يوجد على متن طائرة. ولَدَى وصوله إلى مطار الرياض بالمملكة العربية السعودية تعرَّضَ للعنف وسوء المعاملة، كما تعرَّضَ للتعذيب وللاعتقال السري. وقد تم استجوابه بشأن هويته بشكل شديد التَّفصيل وعن أسباب إقامته في الكويت. وأوضح بهذا الشأن أنه ولُدَ في الكويت وأن والدته تحمل الجنسية الكويتية. ولم يتهم بارتكاب أي فعل محدَّد. وقد تم نقله إلى سجن الحائر بالرياض ولم ييُسمح له أبدا القيام بأي مساعٍ أو إجراءاتٍ قانونية، وعندما طلب أن يُعرَضَ على القضاء قيل له " ليست ثمة أي تهمة ضده، وبالتالي لا يمكن تقديمه إلى العدالة"! ولمّا طلب الحصول على مساعدة محام، هنا أيضا قيل له أنه يتعذر ذلك للأسباب نفسها، وبذلك ظلت مساعيه دونما نتيجة.
ولم يتمكن والداه من زيارته إلا بعد عدة اشهر من الاعتقال السري وفي عزلة تامة عن العالم الخارجي علما أنهما كانا يجهلان كل شيء عن خبر اعتقاله ونقله إلى احد السجون في المملكة العربية السعودية. ولم تعترف سفارة قطر في الكويت بوجوده في الرياض بالمملكة العربية السعودية إلا بعد أن بذلت العائلة العديد من المساعي والإجراءات الحثيث. وعندما قامت والدته بزيارته خلال شهر آب / أغسطس 2006، علمت أن ظروف اعتقاله قد ازدادت سوءا وانه معتقل من جديد في عزلة تامة وأخبر والدته بأنه تعرض للضرب المبرح عن طريق توجيه مجموعة من اللكمات والركلات والضرب بالعصي في جميع أنحاء جسمه خصوصاً عندما يطالب بالقضاء أو محامي . وأخبرها أيضا بأنه محروم من أبسط حقوقه في الرعاية الصحية الدُّنيا، رغم معاناته من عدة أمراض مزمنة (الربو، ألم حاد في مجرى العصب).
وأمام هذه الوضعية قام بإضراب عن الطعام في 1 آذار / مارس 2007، لمعرفة الأسس القانونية لاعتقاله ولعرضه أمام القضاء للمحاكمة أو الإفراج عنه في حالة عدم وجود تهمة ضده. ولا يزال طلال الماجد إلى هذا يومنا هذا معتقلا بشكل تعسفي . علما وأن سبب اعتقاله يعود بدون أدنى شك إلى مساعيه المتعلقة بالإفراج عن اخيه الأصغر فيصل الماجد الذي بدوره هو الآخر معتقل بنفس الظروف القاسية دون اتهام أو محاكمة وتحت التعذيب .. ( حتى اليوم قيد الإعتقال بسجن الحائر ) مرسل من قبل شبكة حقوق الإنسان للنشر
( 2 )
خالد الشمري ( كويتي بدون ) الذي ألقي عليه القبض في المملكة العربية السعودية وظل معتقلا في السر منذ شهر كانون الثاني/يناير 2007. من مواليد 07 أيلول / سبتمبر ألقي عليه القبض من قبل ( المباحث العامة السعودية )، وذلك في شهر كانون الثاني يناير، في مكة المكرمة، حيث جاءها لأداء مناسك الحج. وقد انقطعت جميع الأخبار عنه منذ مغادرته الكويت في 27 كانون الأول / ديسمبر 2006، حيث بدأ القلق يساور عائلته بشأن اختفائه، فقامت بالعديد من المساعي بحثا عنه. ولم تتمكن من خلال تلك المساعي ، سوى من الحصول على تأكيد من وكالة السفر التي أبلغتها بأنه قد سافر فعلا إلى مكة المكرمة لأداء مناسك الحج ضمن حملة الحج ديسمبر 2007، دون مزيد من التفاصيل . ودام انتظار أسرته إلى غاية آب / أغسطس 2007، أي بعد مضي ثمانية أشهر من اختفائه، قبل أن تتلقى اتصالا هاتفيا منه، يخبرها فيه انه معتقل منذ كانون الثاني / يناير 2007 من قبل مصالح الاستخبارات في جيزان، وبدا واضحا أنه لم يتمكن أثناء تلك المكالمة الهاتفية من إعطائها مزيدا من التفاصيل عن أسباب وظروف احتجازه سر كثف والده من مساعيه لمحاولة الحصول على إذن لزيارة ابنه ومعرفة سبب اعتقاله، وتوكيل محام يتولى الدفاع عنه. واتصل بوجه خاص، في هذا الصدد، بإدارة السجن في جيزان وبالسفارة السعودية في الكويت، لكن دائما دون جدوى. وانتظر والده شهر أيار/مايو 2008 ليؤذن له ولأول مرة بزيارة ابنه في سجن أبها الذي تم نقله إليه قبل الزيارة بقليل. واستغرقت هذه الزيارة التي حوالي ساعة واحدة ونصف الساعة، تأكد والده خلالها من أن ابنه لم يحاكم ولم يمثل أمام قاض منذ اعتقاله وانه لم يخضع لأي إجراءات قانونية. الشمري محروما من حريته بطريقة تعسفية، كما أن اعتقاله الحالي يتعارض مع المعايير القانونية الداخلية وأيضا مع المعايير الدولية ذات الصلة المنصوص عليها في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان. مرسل من قبل شبكة لحقوق الإنسان
( 3 )
ألقي القبض في 16 كانون الأول/ديسمبر 2007 على ناصر الحجيري ، مواطن من جنسية كويتية، ومنذ ذلك الحين رهن الاعتقال في مركز تابع لأجهزة مباحث الذمام في المملكة العربية السعودية ، دون إجراءات قانونية. وقد دخل، ابتداء من يوم 15 آذار/مارس 2009، في إضراب مفتوح عن الطعام ، وذلك على الرغم من حالته الصحية التي ازدادت تدهورا منذ إلقاء القبض عليه . ناصر ذهيب الحجيري 36 عاما من العمر، موظف في إدارة عمومية في الكويت حيث يقيم . وقد ألقي عليه القبض من قبل مصالح الاستخبارات العامة السعودية ( المباحث العامة ) في 16 كانون الأول / ديسمبر 2007 عند مركز الخفجي الحدودي الواقع بين المملكة العربية السعودية والكويت. وكان برفقة زوجته، لدى عودته برا من مكة المكرمة التي زارها لأداء مناسك الحج ، فألقي عليه القبض دون أمر قضائي ، ثم اقتيد إلى جهة مجهولة في حين سُمِح لزوجته بالدخول إلى بلدها. وبمجرد معرفة أسرته بخبر اعتقاله قامت بمساعي حثيثة لمعرفة مكان اعتقاله، وأسباب هذا الاعتقال، علما أنه لم يسمح لأفراد الأسرة بزيارته في مركز اعتقاله ، إلا بعد مضي خمسة اشهر على ذلك.
وخلال تلك الزيارة علمت أسرته أنه يجهل أسباب توقيفه التي لم تبلغه بها السلطات المعنية، كما أنه لم توجه له حتى الآن أي اتهامات ولم يمثل أمام أي هيئة قضائية. والأمر الغريب، أنه خلال استجوابه الأول، كان الضابط المسؤول عن اخذ أقواله هو نفسه يجهل أسباب اقتياده إلى مركز الاعتقال، إذ حاول الاستفسار عن تلك الأسباب من السيد الحجيري ذاته ! وقام شقيقه بزيارته في السجن يوم 15 آذار / مارس، أي في ذات اليوم الذي بدء الحجيري إضرابه المفتوح عن الطعام احتجاجا على عدم تبليغه أسباب اعتقاله، وعلى كونه لم يتم، إلى يومنا هذا، عرضه أمام سلطة قضائية، مما يحرمه من حقه في الطعن في شرعية احتجازه أو توكيل محام يتولى قضيته. مازال قيد الإعتقال في ظروف صحيه سيئه فهو يعاني من مرض السكري وارتفاع ضغط الدم . مرسل من شبكة حقوق الإنسان .
أحد هؤلاء الموقفين كاتب في الساحة العربية ، ولدي تواصل مع زوجه وأبناء أحد كتاب الساحة العربية والذي نقل مؤخراً من المنطقة الجنوبية إلي سجن ذهبان بجده . وسيقوم ابنه بمقاله ولد وزير الداخلية قريباً ولن يتم نشر موضوعه حتى تتضح الأمور والحصول علي الإذن من قبلهم بالنشر أو توجيه من قبل أحد الزملاء الناشطون دفاعاُ عن سجناء الإعتقال التعسفي إذا تم تواصل الأسره مع المنظمة .