الله أكبـر ..وزارة القضاء في الكيان الصهيوني : مئات الاسرائيليين يعتنقون الاسلام سنويا .. 367 يهوديا اسرائيليا اشهروا اسلامهم في السنتين الاخيرتين  |  غارات طالبان تتكثف من بكتيا إلى جلال آباد في أجواء تشبه الحرب ضد الإحتلال السوفيتي في الثمانينات .. تزايد الإنتحار في الجيش الأمريكي وقائد الناتو يتعرض لأزمة تدخله المستشفى ..مقتل أربعة أميركيين وتحطم خامس مروحية في أسبوع..فلم يظهر جنديا أمريكيا أسيرا  |  رفسنجاني يقود معركة إسقاط خامنئي ..الإضطرابات الداخلية في إيران مستمرة .. الباسيج يقتلون مؤيدا لموسوي ويعتقلون العشرات بينهم 40 امرأة .. المتشددون: استفتاء خاتمي مؤامرة.. وراقب تصرفاتك يا رفسنجاني !.. كروبي : معارضة حتى النصـر   |  مقتل عشرة أشخاص في سلسلة تفجيرات ببغداد والانبار   |  مستوطنون يشعلون النار في اشجار بالضفة الغربية   |  الكشف عن انّ اولمرت رفع وتيرة الاستيطان في الضفة الغربية المحتلة والقدس المحتلة بعد مؤتمر انابوليس   |  واشنطن تصادر اموال الجمعيات الخيرية وتسمح لنادي قمار في لوس انجلوس بدعم المتطرفين الصهاينة وبناء مستوطناتهم   |  مصر: المتهمون بقضية التنظيم الدولي ينددون بقهر النظام وسلطات السجن تفصلهم عن هشام مصطفى خشية تجنيده   |  ماذا يعني اقتراح خاتمي إجراء استفتاء عام في إيران؟   |  كبير حاخامات اسرائيل: موقف واشنطن من الاستيطان مخالف للتوراة   |  تقرير دولي : الدولة العربية مصدر تهديد أمني للمواطن  |  منظمة يهودية متطرفة تشتري عشرات العقارات في الأردن !!  |  محلل إيراني : تحول إيران إلى قوة إقليمية أصبح من الماضي .. ونجاد ( بطة عرجاء )  |  الواشنطن بوست ترصد إحتمال نشوب حرب بين حكومة المالكي والبشمركة  |  العفو الدولية تدعو السلطات السعودية لوقف الانتهاكات المرتكبة باسم مكافحة الإرهاب   |  
 الصفحة الرئيسية
 قـسـم الـمـقـــالات
 خـزانــة الـفـتاوى
 الــركـن الأدبــــي
 مكتبة الصـوتيـات
 مكتبة المـرئـيـات
 كـُتـاب الـمـوقــع
 مشاركات الـزوار
 مكتبـة الأخـبـــار
 مكتبـة المـوقـــع
 تحـت الـمـجـهــر
 خدمات عامة
 راســلــنــــــا
 محرك البحث


 مميز:

الله أكبر .. وزارة القضاء في الكيان : مئات الإسرائيليّيـن يعتنقون الإسـلام سنويــا


    سقوط ولاية السَّفيه !

حفظ في المفضلة
أرسل الموضوع
طباعة الموضوع
تعـليقـات الـزوار


 
سقوط ولاية السَّفيه !
 
حامد بن عبدالله العلي
 
لولا أنَّ الطغمة الحاكمة في إيران تحمل عقيدة الأمميّة الشيعية ـ المشبَّعة بخرافة عصمة الفقيه النائب للغائب المعصوم ، الممزوجة بعنصريّة مقيتــة ـ والتي في تصورهـم لـن تقوم إلاّ على أنقاض الإسلام ،
 
 تلك العقيدة التي دفعتهم لتدنيس أرض الخلافة الإسلامية ، وإبادة العـراق ، ثم الإنتقام الأعمى من كلِّ شريف فيها دافع عن الأمـّة ، والتآمر على أفغانسـتان ، وزرع الدسائس في كلِّ بلاد الإسلام بغية تدمير عقيدته الصافية .
 
 لكان الواجب دعـم أيِّ نظام معارض للمشروع الصهيوأمريكي ، مادام يقف موقف المحايد من مشروع أمِّتنا ، وينبغي التصدّي للتحريض الغربي ضدَّه.
 
ولا يخفى أنّ التحريض الغربيّ ضد النظام الإيراني ليس بدافع الحرص على الشعوب ، ولا الدفاع عن حقوقها ، فها هو يحمي دول السفهاء ، الذين يسحقون شعوبهم ، ويتوارثونها مع ثروات بلادهم ، كما يُتوارث القطيع ، والمتاع ، على طول وعرض الأصقاع ما بين الشاطىء إلى الشاطىء ، يحميها ، ويرعاها ، بل يقوّيها ، ويطوّرها، حتى تستمر في أداء وظيفتها في تسخير بلادنا لأطماعه.
 
ولكن تعالـوا لنطرح السؤال الأهم هنا ، أليس لولا  ظاهرة دولة ( ولاية السفيه ) ، لما استطاعت الجيوش الصهيوصليبية ، إحتلال أفغانسـتان ، ولاتدميـر أرض الخلافة ، مستغلة تآمر دولة ( ولاية الفقيه) ؟!
 
بل لما استطاعت دولة الصهاينة أن تذيق أمتنا ألوان الذلّ منذ ستة عقود مضت .
 
وأنَّه لولا حكامُنا السفهاء الذين أضاعوا كرامة أمَّتنا ، لما أصبحت بهذه الحال شعوبنا ، ولا غدت بهذه المثابة بلادنا ، وديارنا .
 
فقد أجمع العقلاء أنَّ الداء الأخطر ، والسبب الأكبر ، إنمَّا يكمن في النظام العربي الرسمي ، وأمَّا الأمـّة ، فهي أمَّة الخير إلى يوم القيامة .
 
وقد قال الحق سبحانه : (وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلاَ إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لاَ يَعْلَمُونَ ) ، فالله تعالى قد حصر السفاهة في هؤلاء الذين يبدلون شريعة الله بسواها ، ويعرضون عن وحيه ، إلى غيره .
 
وفي الحديث الصحيح : ( بادروا بالأعمال ستا : إمارةَ السفهاء ، وكثرة الشرط ، وبيع الحكم ، واستخفافا بالدم .. الحديث ) رواه الطبراني وغيره .
 
فقرن بين حُكم السفهاء ، القائم على العنف المعبـَّر عنه بكثرة الشرط ، وفساد القضـاء ، حتى يُباع ويُشترى ، واستخفافا بدماء الناس.
 
وفي الحديث أيضا : ( سيأتي على الناس سنواتٌ خداعاتٌ ، يُصدّق فيها الكاذب ، ويُكذّب فيها الصادق ، ويؤتمن فيها الخائن ، ويخوّن فيها الأمين ، وينطق فيها الرويبضة . قيل : وما الرويبضة . قال : المرء التافه يتكلم  في أمر العامة ) رواه أحمد وغيره .
 
وإنْ كنا قد أبطلنا ( ولاية الفقيه ) وفق العقيدة الشيعيـة ، فكيف لانحـارب ( ولاية السفيه ) ، ونحن نرى أنها السبب الأعظم ، فيما أصاب الأمّة من مصائب .
 
ولهذا فإن  إعادة نظام الحكم الإسلامي ، الذي وحده ـ بعد الله ـ الكفيل بوقف التدهور الحضاري الذي أوصلنا إلى هذا الحال ، هو من أعظم فرائض العصر ، ويجب أن تُسخـَّر له جميع جهود العاملين للإسلام .
 
وكفى دليلاً على ذلك ، أنَّ الجهاد الذي هو ذروة سنام الإسلام ، إنّما هو وسيلة لتحقيق هذا الهـدف الأسمـى ، لتكون كلمة الله هي العليا.
 
كمـا أنَّنـا لو رجعنا إلى الذاكرة القريبة ، إلى عهد الخلافة العثمانية ، التي كانت تجمع الأمّة في كيان سياسي قائم على الجامعة الإسلامية ، لوجدنا أنَّ الدور الذي كان يلعبه الصفيون ضد أمّتـنا ، هو نفسه الذي يؤدونه اليوم ، بل أخبث بكثير .
 
غير أنَّ الخلافة كانت تقوم بدورها في كفاية الأمّة شرّهم ، كما كانت تحول دون الغزو الصليبيّ لبلاد الإسلام ، وكان العقيدة القتالية للخلافة مبنيّة على عقيدة الجهاد في الإسلام ، وهـي أنَّ النظام السياسي مكلَّفٌ بحماية جميع بلاد المسلمين كافّة ، وحفظها من أيّ غزو ، أو وجود عسكري أجنبيّ على أرض الإسلام ، وأنّه يفقد الشرعيّة إن فرَّط في هذا الواجب .
 
ولما أَسقط الغرب الصليبي الخلافة الإسلاميّة ، بغية إلحاق الهزيمة الحضارية بالإسلام ، كان أخطـر ما جاء به ، هـو العقيدة الأوربية للدولة الحديثة ، القائمة على رابطة التراب بدل الملّة ، والقانون المادّي بدل الشريعة المنزلـة ، ومفهوم جديد للأمَّة ، لم يكن يعرفه المسلمون ، ولاعلاقة له بالإسلام ، بل يُبنى على البقعة الجغرافية المحدودة .
 
وكانت هذه الباقعة التي حلت ديار الإسلام ، مطلع القرن الماضي ، هي أشدّ ما طرأ عليه في تاريخه كلِّه .
 
وقد أحدث هذا الهجوم الثقافي ، زلزالاً عظيماً في البلاد الإسلامية من جهتين :
 
أحدهما : أنه فاجأ الفكر الإسلامي بغتة ، حتى إنـَّه مضى وقت ليستوعب العلماء ـ وكثيرٌ منهم لم يستوعب حتى الآن ! ـ حجم القطيعة الهائلة بين عقيدة الإسلام السياسيّة ، وفكرة (الدولة القطرية) الناشئة مع الإستعمار الغربي ، وما يترتّب على هذه البدعة الجديدة ، من تحديات كارثية على الرسالة الحضارية للإسلام .
 
والثانية : أنَّه ـ أعني الفكر الإسلامي ـ سرعان ما وجد نفسه هـو ، واقعا تحت مفهوم جديد للدولة ، أنها آلـة تبتلع كلَّ شيء تحتها ، ذات سيادة علوية مطلقة ، يتركـَّز بيدها كلِّ وسائل العنف ـ حتى تجريم حيازة السلاح لغيرها ـ ،كما يتركز بيدها مشروعة استخدامه أيضا ، إضافة إلى إمتلاك جميع وسائل التأثير الثقافي .
 
وأخطر شيءٍ هنا ، أنَّ الدين نفسه أخضعته هذه الدولة الحديثـة ـ لأوَّل مرَّة في تاريخ الإسلام ـ لها ، فصنعت ديناً مبـدّلاً ، استعملته ضمن كلِّ ما تستعمله من أدوات تحقّق السيطرة ، والإنضباط ، والخضوع ، لمن تحت يدهـا.
 
حتى أصبح أمثل المفكّرين (الإسلاميّين) طريقةً ، ممن يخضعون لهذا (الغول المتوحش) ، أعنـي الفكرة الأوربية للدولة الحديثة ، من يبذل جهده في تكييفات متكلَّفة حداثية للعقيدة الإسلامية ، ليجمع بينها وبين ولاء (التراب) ، وعقيدة القانون الوضعي المادِّي ، و( أخـوّة الوطنية) ، وأمّة ( الحدود السياسية السايكوسية )  ، نسبة إلى سايكس ـ بيكو! ، مع ما في ذلك من تناقض واضح ، مع الأصول التي يقوم عليها الإسلام ، وتُبنى عليها حضارته.
 
وتحت هذا التحوُّل الأخطر في تاريخ الإسلام ، حُشدت منذ مائة سنة ، جيوشٌ من الأفكار الآفكة ، لإحلال هذه العقيدة الجاهليّة العصريّة ، محلّ عقيدة الإسلام ، بدأً من علي عبدالرازق في كتابه الإسلام وأصول الحكم ، إلى آخر مُجعجع يخرج علينا في بعض الفضائيـَّات ، يتفيهق في الترقيع لهذه الضلالات ، من هذه الطائفة المنبطحـــة التي ( صدَّعت رؤوسنا ) بالتحذير من الغلوّ بالصالحين ـ وهو حقّ ـ ثم غلوْا في الفاسقين ، بل أضلِّ الضالين ! من الزعماء الفاسدين ، وأنكروا ( ولاية الفقيه الشيعي المعصوم ) وأنزلوا على حكَّامهم ما هو أعظم من عصمة المرسلين !
 
وازداد الأمر خطورة  ، عندما عُدَّت الدولة القائمة على الفكرة الأوربية الضالـَّة ، هي المؤتمنة على الإسلام ، فدُمجــا زوراً وبهتاناً ، وأتوا بدين مزيَّف جديد ، (يعلمن) الإسلام ، ويغلف العلمانية بغلاف الدين ، فانفتحـت بذلك أبواب الشرور ، ثـمَّ ربى على هذه البدعة الشنعاء الصغيـر ، وهرم عليها الكبير ، ونشأت عليها طوائف ، وهيئات ، وبُنيت عليها التجُّمعات ، والجماعات.
 
ثم بعدمـا استحكم هذا الشرّ المستطيـر ، الذي لم ينج منه إلاَّ القليل ، أذن الله تعالى بصحوة جديدة للأمّة ، فأخذت تتلمّس طريقها لتصحيح المسار ، وترسم الطريق لبعث الأمّة الإسلاميّة من جديد ،
 
أمّة الوحي ، التي تربطها رابطة الإسلام ، فتربط كلِّ شيء به ، حتى الوطن ، بين دار إسلام ، ودار كفر ،
 
وتجمع الأمّة على وشيجة الإيمـان ، وتعيد إخراج الأمّـة المجاهدة المرسلة للعالمين ، لا أمّة القطعان المحصورة في حدود جغرافيّة رسمها المستعمر !
 
الأمّة ذات البصيرة ، التي لاترضى أن تقاد إلاَّ لأهدافها ، ولا تطيع إلاّ لمن يقودها بكتاب ربّهـا ، ونـهج نبيّها .
 
ورغـم أنَّ هذه الصحوة المباركة ،  ما لبثت حتّى اصطدمت بواقع أنَّ فئـاماً عظيـمة من الشعوب قد طال عليها العمر ، حتَّى نسيت ما كانت عليه قبل سقوط الخلافة ، من اجتماعها على أمر الإسلام ، وجهادها في سبيله .
 
 فأصبحت الخلافة عند هذه الفئام ، تاريخـاً رغبوا حتّى عن تذكـره ، بل غدت الدعوة إليها جريمة ، يعاقب عليها قانون الدولة الحديثة ، وفق العقيدة الأوربية الإستعمارية .
 
 رغـم هذا التحدِّي الكبير ، فقـد نجحت الصحوة الإسلامية في نفخ الروح في ضمير الأمّة ، واستطاعت أن تُلحق الهزيمة بجاهلية العصر ، في كثيرٍ من المواطن بحمد الله تعالى ، ولا يزال أمامها السبيل محفوفاً بالمكاره ، وستبلغ الغاية المنشودة بإذن الله .
 
 غيـر أنَّهـا لن تصل إلى منتهى غايتـها إلاَّ بثلاثة أمور :
 
أحدها : اليقين أنه لاخلاص للأمَّة إلاَّ بالعودة إلى نظام الحكم القائم على العقيدة الإسلامية ، على أنقاض العقيدة الأوربية للدولة الحديثة ، التي أضيف إليها في بلادنا التقسيم والتجزئة ، لتبقى تلك العقيدة الضالة ، تغذِّي تقسيمها ، وتبقي أجزاءها متصارعة ، ويبقى التقسيم والتجزئة ، يؤكِّدان استمرار هذه العقيدة الجاهلية.
 
ولهذا فلابد من بذل غاية الجهـد ، لنشر الوعـي ،  بأنّه لاقيام للأمّة إلاَّ بإعادة الحكم الإسلامي ، القائم على عقيدة الإسلام السياسية ،  الذي يكون على رأسه خيـارُ هذه الأمة ، ويستمدّ شرعيَّته من بيعة الأمَّة له ، بيعة إقامة الشريعة ، والجهاد في سبيلها ، وإعلاء أمّة الإسلام على كلِّ ما سواهـا ،
 
 وبأنَّ واقع الأمة السياسي الذي يقوم عليه النظام الرسمي العربي في شقّ ، ورسالـة الإسلام في شقّ .
 
الثانية : العـلم بأنَّ هذه العودة لا ، ولن تأتي بالعمل المرتجل ، فهي يقطعها العجلة ، ويمُيتها الجهل ، ويُضعفها التفرّق ، ويعيقها التنازع.
 
الثالثة : معرفة أنَّ جميع التجارب العصرية التي فشلت في الوصول إلى الهدف ، هي من جهة أخرى كنزٌ من المعلومات المفيدة ، لتصحيح الطريق ، وأنَّ الإعتراف بفشل التجربة ، ودراسة أسبابه ، خير من التمادي في الباطل ، والإصرار على العناد .
 
والله أعلم وهو حسبنا عليه ، توكلنا ،  وعليه فليتوكل المتوكـلون.

الكاتب: حامد بن عبدالله العلي
التاريخ: 29/06/2009
عدد القراء: 20508

أضف تعليقك على الموضوع

الاسم الكريم
البريد الإلكتروني
نص المشاركة
رمز الحماية 7112  

تعليقات القراء الكرام
 

اعلانات

 آسيا ستغرق بالظلام الكامل ..اليوم الأربعـاء..كسوف هائل جدا لن يتكرر قبل 2132م ، وسيغطي أكبر مساحة من الكرة الأرضية ويتوقع بعده كوارث طبيعية كبيرة نسأل الله لطفه ورحمته
 قصيدة للشاعر موفق الجبوري في رثــاء الشيخ ..هنا فيديو لجنازة الشيخ رحمه الله ..وفاة العلامة بن جبرين رحمه الله تعالى
 جديد : يمكنـــكم الآن التعليق على زاوية مشاركات الزوار .. وكتاب الموقع .. كما تم إضافة الفتاوى لمحرك البحــث.. مقال جديد للكاتب طالب الحسيني : لماذا كفر الشيعة أهل البيت وغدروا بهم ؟
  قصيدة للشاعر موفق الجبوري بمناسبة مرور ست سنوات على إنطلاق الجهاد في العراق .. مقال : العمل السياسي والمنطق الإنهزامي مقال للكاتب عصام الجدوي .. سياسة البترو-دولار... حرب استباقية أمريكية..مقال لمحمد فلاح الزعبي
 كتاب جديد : توجيه النظر إلى معاني الحروف المقطعة في اوائل السـور للشيخ حامد العلي

جديد المقالات

 العلاقة بين قضية مسلمي الأيغور ، والمشروع الغربي لتقويض النهوض الصيني!
 انتصار الطالبان على الصلبان
 سقوط ولاية السَّفيه !
 سقوط ولاية الفقيه
 بداية نهاية الثورة الصفوية الحاقدة

جديد الفتاوى

 فضيلة الشيخ ما حقيقة البيان الصادر من الكويت من السلفية وجماعة الأمة عن إتهامات لحماس ؟!!
 فضيلة الشيخ ما هي آخر كلمات قالها صلى الله عليه وسلم في مشهد وفاته بأبي هو وأمي صلى الله عليه وسلم .
 رد شبهات طلبها بعض طلبة العلم في مسائل من العقيدة (1)
 فضيلة الشيخ انتشرت عندنا ظاهرة عند بعض الخطباء في بلادنا وهي تخصيص الدعاء لبعض الزعماء في الخطبة لأهداف سياسية ، ومدح الحكام ، وأحيانا يقوم الخطيب بشرح كلام الزعيم! كأنه نص نسأل الله السلامة فما حكم ذلك أحسن الله إليكم
 فضيلة الشيخ بعض الناس يذهب في الإجازة الصيفية لبعض البلاد ـ لاداعي نقول أسماءها ـ ويتزوج زواج عطلة فقط ، وهناك عندهم علم بذلك ، أقصد الذين يزوجونه ، حتى صار منتشر ومعروف ، ويقولون أفتى لهم البعض انه زواج بنية الطلاق وأنه جائز ، فما قولكم أحسن الله إليكم ؟

جديد الصوتيات

 محاضرة قديمة بعنوان دروس الهجرة النبوية قديمة عام 1991م تنشر لأول مرة
 خطبة عن نواقض الإيمان ـ قديمة ألقيت في أغسطس صيف 1991م ولكن تنشر لأول مرة
 خطبة جمعة قديمة تنشر لأول مرة عن واجب العبد عند حلول المصائب
 محاضرة اشراط الساعة
 موعود الرحمن بإنتصارات طالبان

جديد الأدب

 قصيدة شهيدة الحجاب
 مرثية الشيخ بن جبرين رحمه الله
 الغراء في الدفاع عن الخلـفاء .. قالها لما سمع بأن بعض الرافضة ألقي القبض عليهم بعدما بصقوا على الحجرة الشريفة بسبب وجود قبري الصديق والفاررق عنـد القبر الذي يحوي جسد أكرم الخلق صلى الله عليه آله وسلم
 قالها بمناسبة هجوم الصليبين على هلمند
 ذُبِحتْ بلا ذنبٍ سوى إسلامِها ** فحجابهُـا يا قوَمنـا المذبوحُ


عدد الزوار: 12890790